responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير نور الثقلين نویسنده : العروسي الحويزي، الشيخ عبد علي    جلد : 5  صفحه : 542

«وَ شاهِدٍ وَ مَشْهُودٍ» قال: الشاهد يوم الجمعة و المشهود يوم عرفة.

10- و باسناده الى عبد الرحمان بن أبى عبد الله عن أبى عبد الله عليه السلام انه قال: الشاهد يوم الجمعة و المشهود يوم عرفة و الموعود يوم القيامة.

11- و باسناده الى يعقوب بن سعيد قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام عن قول الله عز و جل: «وَ شاهِدٍ وَ مَشْهُودٍ» قال: الشاهد يوم عرفة.

12- و باسناده الى محمد بن هاشم عمن روى عن أبى جعفر عليه السلام قال: سأله الأبرش الكلبي عن قول الله عز و جل: «وَ شاهِدٍ وَ مَشْهُودٍ» فقال عليه السلام: ما قيل لك؟

فقال: قالوا: شاهد يوم الجمعة و مشهود يوم عرفة، فقال ابو جعفر عليه السلام: ليس كما قيل لك، الشاهد يوم عرفة، و المشهود يوم القيامة، أما تقرء القرآن قال الله عز و جل‌ «ذلِكَ يَوْمٌ مَجْمُوعٌ لَهُ النَّاسُ وَ ذلِكَ يَوْمٌ مَشْهُودٌ».

13- عن الحسين بن سعيد عن فضالة عن أبان عن أبى الجارود عن أحدهما عليهما السلام‌ في قول الله عز و جل‌ «وَ شاهِدٍ وَ مَشْهُودٍ» قال: الشاهد يوم الجمعة، و المشهود يوم عرفة، و الموعود يوم القيامة.

14- أبى رحمه الله قال: حدثنا أحمد بن إدريس عن عمران بن موسى عن الحسن بن موسى الخشاب عن على بن حسان عن عبد الرحمن بن كثير الهاشمي مولى أبى جعفر محمد بن على عن أبى عبد الله عليه السلام‌ في قول الله عز و جل: «وَ شاهِدٍ وَ مَشْهُودٍ» قال: النبي صلى الله عليه و آله و سلم و أمير المؤمنين عليه السلام.

15- في تفسير علي بن إبراهيم‌ «وَ شاهِدٍ وَ مَشْهُودٍ» قال: الشاهد يوم الجمعة، و المشهود يوم القيامة.

16- في مصباح شيخ الطائفة خطبة لأمير المؤمنين عليه السلام خطب بها يوم الغدير يقول فيها عليه السلام: ان هذا يوم عظيم الشأن الى قوله عليه السلام: و يوم شاهد و مشهود.

17- في مجمع البيان‌ «وَ شاهِدٍ وَ مَشْهُودٍ» فيه أقوال: أحدها

ان الشاهد يوم الجمعة و المشهود يوم عرفة عن ابن عباس و قتادة و روى ذلك عن النبي صلى الله عليه و آله و سلم‌ الى قوله.

نام کتاب : تفسير نور الثقلين نویسنده : العروسي الحويزي، الشيخ عبد علي    جلد : 5  صفحه : 542
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست