responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير نور الثقلين نویسنده : العروسي الحويزي، الشيخ عبد علي    جلد : 5  صفحه : 541

4- في روضة الكافي على بن إبراهيم و عدة من أصحابنا عن سهل بن زياد جميعا عن محمد بن عيسى عن يونس عن أبى الصباح الكناني عن الأصبغ بن نباتة قال: قال أمير المؤمنين عليه السلام: ان للشمس ثلاثمأة و ستين برجا كل برج منها مثل جزيرة من جزاير العرب، و تنزل يوم على برج منها، فاذا غابت انتهت الى بطنان العرش فلم تنزل ساجدة الى الغد ثم ترد الى موضع مطلعها، و معها ملكان يهتفان معها.

5- في كتاب الخصال عن أبان بن تغلب قال: كنت عند أبى عبد الله عليه السلام إذا دخل عليه رجل من أهل اليمن الى قوله عليه السلام: يا أخا أهل اليمن عندكم علم؟ فقال اليماني: نعم جعلت فداك ان في اليمن قوما ليسوا كأحد من الناس في علمهم فقال أبو عبد الله عليه السلام: و ما يبلغ من علم عالمهم؟ قال له اليماني: ان علم عالمهم ليزجر الطير و يقفو الأثر في الساعة الواحدة مسيرة شهر للراكب المجد فقال أبو عبد الله عليه السلام: فان عالم المدينة أعلم من عالم اليمن. قال اليماني: و ما بلغ من علم عالم المدينة؟ فقال: ان عالم المدينة ينتهى الى حيث لا يقفو الأثر و يزجر الطير و يعلم ما في اللحظة الواحدة مسيرة الشمس تقطع اثنى عشر برجا و اثنى عشر برا و اثنى عشر عالما؛ فقال له اليماني: جعلت فداك ما ظننت ان أحدا يعلم هذا أو يدرى ما كنهه؟ قال:

ثم قام اليماني و خرج.

6- في تفسير علي بن إبراهيم و اليوم الموعود اى يوم القيامة.

7- في مجمع البيان‌ «وَ الْيَوْمِ الْمَوْعُودِ» يعنى يوم القيامة في قول جميع المفسرين، و هو الذي تجازى فيه الخلائق و يفصل فيه القضاء.

أقول: و ستقف قريبا إنشاء الله على حديثين في أن اليوم الموعود يوم القيامة.

8- في أصول الكافي محمد بن يحيى عن سلمة بن الخطاب عن على بن حسان عن عبد الرحمن بن كثير عن ابى عبد الله عليه السلام‌ في قوله: و شاهد و مشهود قال: النبي صلى الله عليه و آله، و أمير المؤمنين عليه السلام.

9- في كتاب معاني الاخبار سئل أبو عبد الله عليه السلام عن قول الله عز و جل:

نام کتاب : تفسير نور الثقلين نویسنده : العروسي الحويزي، الشيخ عبد علي    جلد : 5  صفحه : 541
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست