responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير نور الثقلين نویسنده : العروسي الحويزي، الشيخ عبد علي    جلد : 5  صفحه : 258

17- ابو على الأشعري عن محمد بن عبد الجبار و الرزاز عن أيوب بن نوح عن صفوان عن اسحق بن عمار قال: سئلت أبا إبراهيم عليه السلام عن الرجل يظاهر من جاريته؟ فقال عليه السلام: الحرة و الامة في ذا سواء.

18- محمد بن يحيى عن محمد بن الحسين عن صفوان بن يحيى عن العلاء بن رزين عن محمد بن مسلم عن أبى جعفر عليه السلام‌ في قول الله عز و جل: «فَمَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَإِطْعامُ سِتِّينَ مِسْكِيناً» قال عليه السلام: من مرض أو عطاش‌

، و الحديث طويل أخذنا منه موضع الحاجة.

19- على بن إبراهيم عن أبيه عن ابن ابى عمير عن حماد عن الحلبي عن أبي عبد الله عليه السلام قال: صيام كفارة اليمين في الظهار شهرين متتابعين، و التتابع ان يصوم شهرا أو يصوم من الشهر الاخر أياما أو شيئا منه، فان عرض له شي‌ء يفطر فيه أو ظهر ثم قضى ما بقي عليه، و ان صام شهرا ثم عرض له شي‌ء فأفطر قبل ان يصوم من الاخر شيئا فلم يتابع أعاد الصوم كله.

قال مؤلف هذا الكتاب عفى عنه للظهار احكام و تفاصيل كثيرة مذكورة في محالها فمن أرادها وقف عليها هناك.

20- في كتاب الاحتجاج للطبرسي عن أمير المؤمنين عليه السلام حديث طويل و فيه‌ و قوله: «وَ هُوَ الَّذِي فِي السَّماءِ إِلهٌ وَ فِي الْأَرْضِ إِلهٌ» و قوله: «وَ هُوَ مَعَكُمْ أَيْنَ ما كُنْتُمْ» و قوله‌ ما يَكُونُ مِنْ نَجْوى‌ ثَلاثَةٍ إِلَّا هُوَ رابِعُهُمْ‌ فانما أراد بذلك استيلاء امنائه بالقدرة التي ركبها فيهم على جميع خلقه؛ و ان فعلهم فعله.

21- في كتاب الاهليلجة المنقول عن الصادق‌ و انما سمى سميعا لأنه‌ «ما يَكُونُ مِنْ نَجْوى‌ ثَلاثَةٍ إِلَّا هُوَ رابِعُهُمْ وَ لا خَمْسَةٍ إِلَّا هُوَ سادِسُهُمْ وَ لا أَدْنى‌ مِنْ ذلِكَ وَ لا أَكْثَرَ إِلَّا هُوَ مَعَهُمْ أَيْنَ ما كانُوا» يسمع دبيب النمل على الصفا و خفقان الطير في الهوا لا يخفى عليه خافية و لا شي‌ء مما أدركه الأسماع و الأبصار، و ما لا تدركه الأسماع و الأبصار، ما حل من ذلك و ما دق و ما صغر و ما كبر.

22- في كتاب التوحيد باسناده الى عمر بن أذينة عن أبي عبد الله عليه السلام‌ في قول‌

نام کتاب : تفسير نور الثقلين نویسنده : العروسي الحويزي، الشيخ عبد علي    جلد : 5  صفحه : 258
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست