responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير نور الثقلين نویسنده : العروسي الحويزي، الشيخ عبد علي    جلد : 5  صفحه : 201

70- و باسناده الى ابى الجارود عن أبى جعفر عليه السلام قال: اربعة نزلت من الجنة:

العنب الرازقي و الرطب المشان و الرمان الا مليسى و التفاح الشيسقان.

71- على بن إبراهيم عن أبيه عن هارون بن مسلم عن مسعدة بن زياد عن أبى عبد الله عليه السلام قال: الفاكهة مأة و عشرون لونا سيدها الرمان.

72- و باسناده الى عمر بن أبان الكلبي قال: سمعت أبا جعفر و أبا عبد الله عليهما السلام يقولان: ما على وجه الأرض ثمرة كانت أحب الى رسول الله صلى الله عليه و آله من الرمان، و كان و الله إذا أكله لا يشركه فيها أحد.

73- و باسناده الى حماد بن عثمان عن أبى عبد الله عليه السلام قال: ما من شي‌ء أشارك فيه أبغض الى من الرمان، و ما من رمانة الا و فيها حبة من الجنة، فاذا أكلها الكافر بعث الله عز و جل اليه ملكا فانتزعها منه.

74- في تفسير علي بن إبراهيم و قوله: فِيهِنَّ خَيْراتٌ حِسانٌ‌ قال:

جوار نابتات على شط الكوثر، كلما أخذت منها نبتت مكانها اخرى.

75- في مجمع البيان: «خَيْراتٌ حِسانٌ» اى نساء خيرات الأخلاق حسان الوجوه، رواته أم سلمة عن النبي صلى الله عليه و آله‌

76- في من لا يحضره الفقيه و قال الصادق عليه السلام: الخيرات الحسان من نساء أهل الدنيا، و هن أجمل من الحور العين.

77- في روضة الكافي على بن إبراهيم عن أبيه عن ابن محبوب عن أبى أيوب عن الحلبي قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام عن قول الله عز و جل: «فِيهِنَّ خَيْراتٌ حِسانٌ» قال: هن صوالح المؤمنات العارفات.

78- محمد بن يحيى عن أحمد بن محمد عن الحسين بن بريد النوفلي عن الحسين بن أعين أخو مالك بن أعين قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام عن قول الرجل للرجل:

جزاك الله خيرا ما يعنى به؟ قال أبو عبد الله عليه السلام: ان خيرا نهر في الجنة مخرجه من الكوثر، و الكوثر مخرجه من ساق العرش، عليه منازل الأوصياء و شيعتهم، على حافتي ذلك النهر جواري نابتات، كلمات قلعت واحدة نبتت اخرى، سمى‌

نام کتاب : تفسير نور الثقلين نویسنده : العروسي الحويزي، الشيخ عبد علي    جلد : 5  صفحه : 201
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست