responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير نور الثقلين نویسنده : العروسي الحويزي، الشيخ عبد علي    جلد : 5  صفحه : 125

27- في كتاب الخصال فيما علم أمير المؤمنين عليه السلام أصحابه من الاربعمأة باب مما يصلح للمسلم في دينه و دنياه: إذا فرغ أحدكم و قال عليه السلام نحو ما نقلناه عن علل الشرائع بحذف و تغيير غير مغير للمعنى. عن ابى عبد الله عليه السلام قال: غسل الإناء و كسح الفناء[1] مجلبة للرزق.

28- في صحيفة السجادية في دعائه‌ إذا اقتر عليه الرزق‌[2]: «و اجعل ما صرحت به من عدتك في وحيك، و اتبعته من قسمك في كتابك، قاطعا لاهتمامنا بالرزق الذي تكفلت به، و حسما[3] للاشتغال بما ضمنت الكفاية له، فقلت و قولك الحق الاصدق، و أقسمت و قسمك الأبر الأوفى‌ «وَ فِي السَّماءِ رِزْقُكُمْ وَ ما تُوعَدُونَ» ثم قلت: فَوَ رَبِّ السَّماءِ وَ الْأَرْضِ إِنَّهُ لَحَقٌّ مِثْلَ ما أَنَّكُمْ تَنْطِقُونَ‌.

29- في إرشاد المفيد رحمه الله حديث طويل عن على عليه السلام و فيه يقول عليه السلام: اطلبوا الرزق فانه مضمون لطالبه.

30- في كتاب التوحيد باسناده الى ابى عبد الله عليه السلام حديث طويل له مع بعض الزنادقة، و فيه قال السائل: فما الفرق بين ان ترفعوا أيديكم الى السماء و بين ان تخفضوها نحو الأرض؟ قال ابو عبد الله عليه السلام: و ذلك في علمه و احاطته و قدرته سواء.

و لكنه عز و جل امر أوليائه و عباده برفع أيديهم الى السماء نحو العرش لأنه جعله معدن الرزق.

31- و باسناده الى أبان الأحمر عن الصادق جعفر بن محمد عليه السلام قال: و الذي بعث جدي صلى الله عليه و آله و سلم بالحق نبيا ان الله تبارك و تعالى ليرزق العبد على قدر المروة، و ان المعونة لتنزل على قدر شدة البلاء.

31- و باسناده الى أبان الأحمر عن الصادق جعفر بن محمد عليه السلام‌ و الذي بحث جدي صلى الله عليه و آله و سلم بالحق نبيا ان الله تبارك و تعالى ليرزق العبد على قدر المروة و ان المعونة لتنزل على قدر شدة البلاء.

32- و باسناده الى ابى البختري قال: حدثني جعفر بن محمد عن أبيه عن جده عن على بن ابى طالب عليهم السلام على النبي صلى الله عليه و آله و سلم انه قال: يا على ان اليقين ان لا ترضى‌


[1] ( 1، 3) كسح البيت: كنسه و أستعير لتنقية البئر و النهر و غيره.

[2] اقتر الرجل: قل ماله و افتقر.

[3] ( 1، 3) كسح البيت: كنسه و أستعير لتنقية البئر و النهر و غيره.

نام کتاب : تفسير نور الثقلين نویسنده : العروسي الحويزي، الشيخ عبد علي    جلد : 5  صفحه : 125
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست