responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير نور الثقلين نویسنده : العروسي الحويزي، الشيخ عبد علي    جلد : 3  صفحه : 495

- أخبره عن أبي جعفر عليه السلام قال‌ قلت: لم سمى الله البيت العتيق؟ قال: هو بيت حر عتيق من الناس لم يملكه أحد.

111- في محاسن البرقي عنه عن أبيه و محمد بن على عن على بن النعمان عن سعيد الأعرج عن أبي عبد الله عليه السلام قال: انما سمى البيت العتيق لأنه أعتق من الغرق عتق الحرم معه كف عنه الماء.

112- في تفسير على بن إبراهيم حدثني أبي عن صفوان بن يحيى عن أبي بصير عن أبي عبد الله عليه السلام قال: لما أراد الله هلاك قوم نوح و ذكر حديثا طويلا و فيه يقول عليه السلام: و انما سمى البيت العتيق لأنه أعتق من الغرق.

113- في كتاب علل الشرائع باسناده الى أبي خديجة عن أبي عبد الله عليه السلام حديث طويل يقول عليه السلام في آخره: و انما سمى البيت العتيق لأنه أعتق من الغرق.

114- و باسناده الى ذريح بن يزيد المحاربي عن أبي عبد الله عليه السلام قال: ان الله عز و جل أغرق الأرض كلها يوم نوح الا البيت، فيومئذ سمى العتيق لأنه أعتق يومئذ من الغرق، فقلت له: أصعد الى السماء؟ فقال: لا لم يصل اليه الماء و رفع عنه.

115- في كتاب معاني الاخبار حدثنا محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد قال: حدثنا محمد بن الحسن الصفار عن إبراهيم بن هاشم عن عبد الله بن المغيرة عن يحيى بن عبادة عن أبي عبد الله عليه السلام انه سمعه يقول: الرِّجْسَ مِنَ الْأَوْثانِ‌ الشطرنج، و قول الزور الغناء

، و الحديث طويل أخذنا منه موضع الحاجة.

116- حدثنا أبي رحمه الله قال: حدثنا سعد بن عبد الله عن أحمد بن محمد بن عيسى عن محمد بن يحيى الخزاز عن حماد بن عثمان عن أبي عبد الله عليه السلام قال: سألته عن قول الزور؟ قال: منه قول الرجل للذي يغني: أحسنت.

117- في الكافي عدة من أصحابنا عن سهل بن زياد عن يحيى بن المبارك عن عبد الله بن جبلة عن سماعة بن مهران عن أبي بصير قال: سألت أبا عبد الله عن قول الله عز و جل: فَاجْتَنِبُوا الرِّجْسَ مِنَ الْأَوْثانِ وَ اجْتَنِبُوا قَوْلَ الزُّورِ قال الغناء.

نام کتاب : تفسير نور الثقلين نویسنده : العروسي الحويزي، الشيخ عبد علي    جلد : 3  صفحه : 495
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست