responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير نور الثقلين نویسنده : العروسي الحويزي، الشيخ عبد علي    جلد : 3  صفحه : 243

- البشر بشر الأديم، قال: فصليت بعد ذلك خلف الحسن فقرأ تبشر.

12- في تفسير على بن إبراهيم و يُنْذِرَ الَّذِينَ قالُوا اتَّخَذَ اللَّهُ وَلَداً ما لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ‌ قال: قالت قريش حين زعموا ان الملائكة بنات الله عز و جل و ما قالت اليهود و النصارى في قولهم عزير ابن الله و المسيح ابن الله، فرد الله عز و جل عليهم فقال: ما لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ وَ لا لِآبائِهِمْ كَبُرَتْ كَلِمَةً تَخْرُجُ مِنْ أَفْواهِهِمْ إِنْ يَقُولُونَ إِلَّا كَذِباً.

13- و في رواية أبي الجارود عن أبي جعفر عليه السلام‌ في قوله عز و جل: فَلَعَلَّكَ باخِعٌ نَفْسَكَ‌ يقول: قاتل‌ نَفْسَكَ عَلى‌ آثارِهِمْ‌.

14- في روضة الكافي كلام لعلى بن الحسين عليه السلام‌ في الوعظ و الزهد في الدنيا يقول فيه عليه السلام: و اعلموا ان الله لم يحب زهرة الدنيا و عاجلها لأحد من أوليائه، و لم يرغبهم فيها و في عاجل زهرتها و ظاهر بهجتها، و انما خلق الدنيا و خلق أهلها ليبلوهم فيها أيهم أحسن عملا لآخرته.

15- في الخرائج و الجرائح عن المنهال بن عمرو قال: و الله أنا رأيت رأس الحسين عليه السلام حين حمل و أنا بدمشق، و بين يديه رجل يقرأ الكهف حتى بلغ قوله:

أَمْ حَسِبْتَ أَنَّ أَصْحابَ الْكَهْفِ وَ الرَّقِيمِ كانُوا مِنْ آياتِنا عَجَباً فأنطق الله تعالى الرأس بلسان ذرب طلق قال: أعجب من أصحاب الكهف حملي و قتلى.

16- في كتاب المناقب لابن شهر آشوب و روى ابو مخنف عن الشعبي‌ انه صلب رأس الحسين بالصياف في الكوفة فتنحنح الرأس و قرء سورة الكهف الى قوله:

إِنَّهُمْ فِتْيَةٌ آمَنُوا بِرَبِّهِمْ وَ زِدْناهُمْ هُدىً‌ و سمع أيضا يقرأ: «أَنَّ أَصْحابَ الْكَهْفِ وَ الرَّقِيمِ كانُوا مِنْ آياتِنا عَجَباً».

17- في أصول الكافي على بن إبراهيم عن أبيه عن ابن أبي عمير عن هشام ابن سالم عن أبي عبد الله عليه السلام قال: ان مثل أبي طالب مثل أصحاب الكهف، أسروا الايمان و أظهروا الشرك، فآتاهم الله أجرهم مرتين.

نام کتاب : تفسير نور الثقلين نویسنده : العروسي الحويزي، الشيخ عبد علي    جلد : 3  صفحه : 243
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست