responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير نور الثقلين نویسنده : العروسي الحويزي، الشيخ عبد علي    جلد : 3  صفحه : 242

نورا يبلغ السماء و وقى فتنة الدجال.

6- و روى الواحدي باسناده عن أبى الدرداء عن النبي صلى الله عليه و آله قال: من حفظ عشر آيات من سورة الكهف كانت له نورا يوم القيامة.

7- و روى أيضا باسناده عن سعيد بن محمد الجرمي عن أبيه عن جده عن النبي صلى الله عليه و آله قال: من قرء الكهف يوم الجمعة فهو معصوم الى سنة من كل فتنة تكون فان خرج الدجال عصم منه.

8- في عيون الاخبار في باب ما جاء عن الرضا عليه السلام من خبر الشامي و ما سئل عنه أمير المؤمنين عليه السلام في جامع الكوفة حديث طويل و فيه‌ و سأله كم حج آدم من حجة؟

فقال له: سبعين حجة ماشية على قدمه، و أول حجة حجها كان معه الصرد يدله على مواضع الماء، و خرج معه من الجنة و قد نهى عن أكل الصرد و الخطاف، و سأله: ما باله لا يمشى؟ فقال: لأنه ناح على بيت المقدس فطاف حوله أربعين عاما يبكى عليه، و لم يزل يبكى مع آدم عليه السلام، فمن هناك سكن البيوت، و معه تسع آيات من كتاب الله تعالى مما كان آدم يقرأ بها في الجنة، و هي معه الى يوم القيمة، ثلاث آيات من أول الكهف، و ثلاث آيات من سبحان، «فَإِذا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ» و ثلاث آيات من يس‌ «وَ جَعَلْنا مِنْ بَيْنِ أَيْدِيهِمْ سَدًّا وَ مِنْ خَلْفِهِمْ سَدًّا».

9- في تفسير على بن إبراهيم‌ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَنْزَلَ عَلى‌ عَبْدِهِ الْكِتابَ وَ لَمْ يَجْعَلْ لَهُ عِوَجاً، قَيِّماً قال: هذا مقدم و مؤخر، لان معناه‌ الَّذِي أَنْزَلَ عَلى‌ عَبْدِهِ الْكِتابَ‌ قيما وَ لَمْ يَجْعَلْ لَهُ عِوَجاً، فقد قدم حرف، على حرف.

10- في تفسير العياشي عن البرقي عمن رواه رفعه عن أبى بصير عن أبي جعفر عليه السلام‌ لِيُنْذِرَ بَأْساً شَدِيداً مِنْ لَدُنْهُ‌ قال: البأس الشديد على و هو لدن رسول الله صلى الله عليه و آله، قاتل معه عدوه، فذلك قوله‌ «لِيُنْذِرَ بَأْساً شَدِيداً مِنْ لَدُنْهُ».

11- عن الحسن بن صالح قال: قال لي أبو جعفر عليه السلام: لا تقرأ يبشر، انما

نام کتاب : تفسير نور الثقلين نویسنده : العروسي الحويزي، الشيخ عبد علي    جلد : 3  صفحه : 242
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست