responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير نور الثقلين نویسنده : العروسي الحويزي، الشيخ عبد علي    جلد : 2  صفحه : 409

6- في كتاب الخصال عن أبى عبد الله عليه السلام قال: تعلموا العربية فانها كلام الله الذي تكلم به خلقه.

7- في تفسير على بن إبراهيم خطبة له صلى الله عليه و آله و فيها: و أحسن القصص هذا القرآن.

8- في روضة الكافي خطبة لأمير المؤمنين عليه السلام و فيها: ثم ان أحسن القصص و أبلغ الموعظة و أنفع التذكر كتاب الله عز ذكره.

9- في الكافي خطبة مسندة الى أبي جعفر عليه السلام و فيها: و ان كتاب الله أصدق الحديث و أحسن القصص.

10- في تفسير العياشي عن زرارة عن أبي جعفر عليه السلام قال: الأنبياء على خمسة أنواع: منهم من يسمع الصوت مثل صوت السلسلة فيعلم ما عنى به، و منهم من ينبأ في منامه مثل يوسف و إبراهيم، و منهم من يعاين، و منهم من ينكت في قلبه و يوقر في اذنه.

11- في كتاب الخصال عن جابر بن عبد الله الأنصاري في قوله تعالى حكاية عن يوسف: إِنِّي رَأَيْتُ أَحَدَ عَشَرَ كَوْكَباً وَ الشَّمْسَ وَ الْقَمَرَ رَأَيْتُهُمْ لِي ساجِدِينَ‌ فقال في تسمية النجوم: و هو الطارق، و خوبان، و الذيال، و ذو الكتفان و قابس و وثاب و عموران، و فيلق، و مصبح، و الصدع، و ذو القروع، و الضياء: و النور يعنى الشمس و القمر، و كل هذه الكواكب محيطة بالسماء.

12- و عن جابر بن عبد الله قال: أتى النبي رجل من اليهود يقال له بشأن اليهودي فقال: يا محمد أخبرني عن الكواكب التي رآها يوسف انها ساجدة له فما اسماءها؟

فلم يجبه نبي الله صلى الله عليه و آله يومئذ في شي‌ء، قال: فنزل جبرئيل عليه السلام فأخبر النبي صلى الله عليه و آله بأسمائها، قال: فبعث رسول الله صلى الله عليه و آله الى بشأن فلما ان جاءه قال النبي صلى الله عليه و آله هل أنت مسلم ان أخبرتك بأسمائها؟ قال: نعم، فقال له النبي صلى الله عليه و آله: خوبان و الطارق و الذيال و ذو الكتفان و قابس و وثاب و عموران و الفيلق و الصبيح و الصدوح و ذو القروع و الضياء و النور رآها في أفق السماء ساجدة له، فلما قصها يوسف عليه السلام‌

نام کتاب : تفسير نور الثقلين نویسنده : العروسي الحويزي، الشيخ عبد علي    جلد : 2  صفحه : 409
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست