responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير نور الثقلين نویسنده : العروسي الحويزي، الشيخ عبد علي    جلد : 2  صفحه : 387

و رضوانه، فقال لهم أمير المؤمنين عليه السلام: لا تجاوزوا بنا ما قالت الأنبياء لأبينا إبراهيم انما قالوا: «رَحْمَتُ اللَّهِ وَ بَرَكاتُهُ عَلَيْكُمْ أَهْلَ الْبَيْتِ إِنَّهُ حَمِيدٌ مَجِيدٌ». و روى الحسن بن محمد مثله‌ غير انه قال: ما قالت الملائكة لأبينا عليهم السلام.

174- عن عبد الرحمن عن أبي عبد الله عليه السلام‌ في قول الله عز و جل‌ «إِنَّ إِبْراهِيمَ لَحَلِيمٌ أَوَّاهٌ مُنِيبٌ» قال: دعاء. عن زرارة و حمران و محمد بن مسلم عن أبي جعفر و ابى عبد الله عليهما السلام مثله.

175- في أصول الكافي على بن إبراهيم عن أبيه عن حماد بن عيسى عن حريز عن زرارة عن أبي جعفر عليه السلام قال: قلت له: «إِنَّ إِبْراهِيمَ لَأَوَّاهٌ حَلِيمٌ» قال الأواه هو الدعاء.

176- في تهذيب الأحكام احمد بن محمد بن عيسى عن موسى بن عبد الملك و الحسين بن على بن يقطين و موسى بن عبد الملك عن رجل قال: سألت أبا الحسن الرضا عليه السلام عن إتيان الرجل المرأة من خلفها؟ قال: أحله آية من كتاب الله عز و جل قول لوط: «هؤُلاءِ بَناتِي هُنَّ أَطْهَرُ لَكُمْ» و قد علم انهم لا يريدون الفرج.

في تفسير العياشي عن الحسين بن على بن يقطين قال: سألت أبا الحسن عن إتيان الرجل المرأة من خلفها و ذكر مثله.

قال مؤلف هذا الكتاب «عفي عنه» قد سبق‌

في الكافي عن أبي عبد الله عليه السلام انه قال: عرض عليهم التزويج.

177- في كتاب كمال الدين و تمام النعمة باسناده الى ابى بصير قال: قال ابو عبد الله عليه السلام: ما كان قول لوط: «لَوْ أَنَّ لِي بِكُمْ قُوَّةً أَوْ آوِي إِلى‌ رُكْنٍ شَدِيدٍ» الا تمنيا لقوة القائم عليه السلام، و لا ذكر [ركن‌] الا شدة أصحابه، لان الرجل منهم يعطى قوة أربعين رجلا و ان قلبه لأشد من زبر الحديد، و لو مروا بجبال الحديد لقطعوها لا يكفون سيوفهم حتى يرضى الله عز و جل.

178- في كتاب علل الشرائع باسناده الى ابن مسعود قال: احتجوا في مسجد الكوفة فقالوا ما بال أمير المؤمنين لم ينازع الثلاثة كما نازع طلحة و الزبير و عائشة

نام کتاب : تفسير نور الثقلين نویسنده : العروسي الحويزي، الشيخ عبد علي    جلد : 2  صفحه : 387
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست