responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير نور الثقلين نویسنده : العروسي الحويزي، الشيخ عبد علي    جلد : 2  صفحه : 155

96- في مجمع البيان‌ «وَ قاتِلُوهُمْ حَتَّى لا تَكُونَ فِتْنَةٌ» الآية و

روى زرارة و غيره عن أبى عبد الله عليه السلام انه قال: لم يجي‌ء تأويل هذه الآية، و لو قد قام قائمنا بعد، سيرى من يدركه ما يكون من تأويل هذه الآية، و ليبلغن دين محمد صلى الله عليه و آله ما بلغ الليل حتى لا يكون شرك على ظهر الأرض كما قال الله تعالى.

97- في تهذيب الأحكام على بن الحسن بن فضال عن محمد ابن اسمعيل الزعفراني عن حماد بن عيسى عن عمر بن أذينة عن أبان بن أبى عياش عن سليم بن قيس الهلالي عن أمير المؤمنين عليه السلام قال: سمعته يقول كلاما كثيرا ثم قال: و أعظم من ذلك كله سهم ذي القربى الذين قال الله تعالى:

إِنْ كُنْتُمْ آمَنْتُمْ بِاللَّهِ وَ ما أَنْزَلْنا عَلى‌ عَبْدِنا يَوْمَ الْفُرْقانِ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعانِ‌ نحن و الله عنى بذي القربى و الذين قرنهم الله بنفسه و نبيه فقال: فَأَنَّ لِلَّهِ خُمُسَهُ وَ لِلرَّسُولِ وَ لِذِي الْقُرْبى‌ وَ الْيَتامى‌ وَ الْمَساكِينِ وَ ابْنِ السَّبِيلِ‌ منا خاصة و لم يجعل لنا في سهم الصدقة نصيبا، أكرم الله نبيه و أكرمنا أن يطعمنا أوساخ أيدي الناس.

98- في أصول الكافي الحسين بن محمد عن معلى بن محمد عن محمد بن اورمة و محمد بن عبد الله عن على بن حسان عن عبد الرحمن بن كثير عن ابى عبد الله عليه السلام‌ في قول الله تعالى: «وَ اعْلَمُوا أَنَّما غَنِمْتُمْ مِنْ شَيْ‌ءٍ فَأَنَّ لِلَّهِ خُمُسَهُ وَ لِلرَّسُولِ وَ لِذِي الْقُرْبى‌» قال: أمير المؤمنين و الائمة عليهم السلام.

99- الحسين بن محمد عن معلى بن محمد عن الوشاء عن أبان عن محمد بن مسلم عن ابى جعفر عليه السلام‌ في قول الله عز و جل: «وَ اعْلَمُوا أَنَّما غَنِمْتُمْ مِنْ شَيْ‌ءٍ فَأَنَّ لِلَّهِ خُمُسَهُ وَ لِلرَّسُولِ وَ لِذِي الْقُرْبى‌» قال: هم قرابة رسول الله صلى الله عليه و آله و الخمس للرسول صلى الله عليه و آله و لنا.

100- احمد عن احمد بن محمد بن ابى نصر عن الرضا عليه السلام قال: سئل عن قول الله: «وَ اعْلَمُوا أَنَّما غَنِمْتُمْ مِنْ شَيْ‌ءٍ فَأَنَّ لِلَّهِ خُمُسَهُ وَ لِلرَّسُولِ وَ لِذِي الْقُرْبى‌» فقيل له: فما كان لله فلمن هو؟ فقال لرسول الله صلى الله عليه و آله، و ما كان لرسول الله فهو للإمام فقيل له: أ رايت ان كان صنف من الأصناف أكثر و صنف أقل ما يصنع به؟ قال: ذلك الى الامام أ رأيت رسول الله صلى الله عليه و آله كيف يصنع؟ أليس انما كان يعطى على ما يرى؟

نام کتاب : تفسير نور الثقلين نویسنده : العروسي الحويزي، الشيخ عبد علي    جلد : 2  صفحه : 155
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست