responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير غريب القرآن نویسنده : الطريحي النجفي، فخر الدين    جلد : 1  صفحه : 342
والملائكة باسطوا أيديهم) * [1] أي لقبض أرواحهم كالمتقاضي المسلط وهذا عبارة عن العنف في السياق والتغليظ والإرهاق في الإزهاق فعل الغريم الملح يبسط يده إلى من عليه الحق، ويقول: أخرج إلى مالي عليك أو بالعذاب أخرجوا أنفسكم: خلصوها من الدنيا، أو لا تقدرون على الخلاص.
النوع الثاني (ما أوله الثاء) (ثبط) * (فثبطهم) * [2] حبسهم بالجبن، يقال: ثبطه عن الأمور إذا حبسه وشغله عنها.


[1] الأنعام: 93.
[2] التوبة: 47.


نام کتاب : تفسير غريب القرآن نویسنده : الطريحي النجفي، فخر الدين    جلد : 1  صفحه : 342
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست