تشير الآيات
إلى نبذة من قصص داود وسليمان إذ آتاهما الله من فضله إذ أنعم على داود بتسخير
الجبال والطير معه وتليين الحديد له ، وسخر لسليمان الريح غدوها شهر ورواحها شهر
وسخر الجن يعملون له ما يشاء من محاريب وتماثيل وغيرها وأمرهما بالعمل الصالح شكرا
وكانا عبدين شكورين.
ثم إلى قصة سبإ
حيث أنعم عليهم بجنتين عن اليمين والشمال ليعيشوا فيها عيشا
نام کتاب : الميزان في تفسير القرآن نویسنده : العلامة الطباطبائي جلد : 16 صفحه : 361