ثم قال عز و جل الَّذِينَ
اتَّخَذُوا دِينَهُمْ لَهْواً وَ لَعِباً- وَ غَرَّتْهُمُ الْحَياةُ الدُّنْيا
فَالْيَوْمَ نَنْساهُمْ أي نتركهم و النسيان منه عز و جل هو الترك و قوله هَلْ
يَنْظُرُونَ إِلَّا تَأْوِيلَهُ يَوْمَ يَأْتِي تَأْوِيلُهُ فهو من الآيات التي
تأويلها بعد تنزيلها، قال ذلك