روي ان الكواكب في السماء الدنيا، و هي الأقرب إلي الإرض دون ما فوقها من السموات.
و قوله (و حفظاً) منصوب علي المعني و تقديره جعلناها زينة و حفظاً أي و جعلناها حفظاً من استراق الشياطين السمع بالكواكب الّتي جعلت فيها. و قيل: