فمن بنجوته كمن بعقوته و المستكنّ كمن يمشي بقرواح[1]
القرواح حيث لا ماء و لا مطر، و البدن مستكن روح الحيوان علي صورته و کل حيوان له روح و بدن، و الحي في الحقيقة الروح دون البدن عند قوم، و فيه خلاف.
و معني قوله «لِتَكُونَ لِمَن خَلفَكَ آيَةً» قيل فيه قولان.