responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مجمع الرجال نویسنده : القهپائي، عنايةالله    جلد : 4  صفحه : 226

(م)

على بن المؤمل الحجازى.

(ضا)

على بن مهدى بن صدقة بن هشام.

و تقدّم فى أحمد[1] إبنه ممّن لم.

جش- على بن مهدى بن صدقة بن هشام بن غالب بن محمد بن علي الرّقى الأنصارى أبو الحسن، له كتاب عن الرّضا عليه السّلام، أخبرنا محمد بن عثمان قال حدّثنا أبو علي احمد بن علي بن مهدى بالرّملة[2] قرآءة عليه قال حدّثنا أبي قال حدّثنى الرّضا عليه السّلام.

(ست)

على بن مهرويه القزوينى،

له كتاب رواه أبو نعيم عنه.

(كش) فى‌

على بن مهزيار

من اصحاب الرّضا عليه السّلام‌

* محمد بن مسعود قال حدّثنى أبو يعقوب يوسف بن السخت البصرى قال كان علي بن مهزيار نصرانيا فهداه اللّه تعالى كان من اهل هند كان فى قرية من قرى فارس ثمّ سكن الأهواز فأقام بها قال كان إذا طلعت الشّمس سجد و كان لا يرفع رأسه حتى يدعو لألف من إخوانه بمثل ما دعى لنفسه و كان علي جبهته سجّادة مثل ركبة البعير

* قال حمدويه بن نصير لمّا مات‌[3] عبد اللّه بن جندب قام علي بن مهزيار مقامه و لعلى بن مهزيار مصنّفات كثيرة زيادة على ثلثين كتابا.

* محمّد بن مسعود قال حدّثنى علي بن محمّد قال حدّثنى احمد بن محمّد عن علي بن مهزيار قال بينا أنا بالقرعاء في سنة ست و عشرين و مأتين‌[4] منصرفي عن الكوفة، و قد خرجت في آخر اللّيل أتوضّأ و أنا أستاك وفد انفردت عن رحلى و من النّاس فاذا أنا بنار في أسفل مسواكى تلتهب لها شعاع مثل شعاع الشّمس أو غير ذلك، فلم افزع منها منها و بقيت اتعجب و مسستها فلم أجد لها حرارة، فقلت‌ «الَّذِي جَعَلَ لَكُمْ مِنَ الشَّجَرِ الْأَخْضَرِ ناراً فَإِذا أَنْتُمْ مِنْهُ تُوقِدُونَ» ققيت أتفكّر في مثل هذا و أطالت النّار المكث طويلا حتّى رجعت إلى أهلى و كانت السّماء ركست‌[5] و قد كان‌


[1] فيه أن احمد ذاك روى عن أبيه على هذا عن الرضا عليه السلم ص 130 ج 1

[2] (*) قريب من المدينة الطيبة يظهر مما سيجيئى فى على بن يقطين انشاء اللّه تعالى( ض ع)

[3] ( ه) فيه ذكر عبد اللّه بن جندب

[4] (* 1) فى الخ- ظ كما فى غير واحد من الكتب( ض ع)

[5] رشت خ ل

نام کتاب : مجمع الرجال نویسنده : القهپائي، عنايةالله    جلد : 4  صفحه : 226
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست