المسايل المفردة و الدّلايل المجرّدة كتاب أسماء أمير المؤمنين عليه
السّلام كتاب في التوحيد و العدل و الامامة كتاب طريق حديث الغدير كتاب طرق حديث
الرّاية كتاب طرق حديث أنت منّى بمنزلة هرون من موسى كتاب التّفضيل كتاب أدعية
الأئمة عليهم السّلام كتاب فدك كتاب مزار أبى عبد اللّه عليه السّلام كتاب طرق
حديث الطّاير كتاب (طرق- ظ) حديث قسيم (الجنّة- ظ) و النّار كتاب التّطهير كتاب
الخطّ و القلم كتاب أخبار فاطمة عليها السّلام كتاب فرق الشيعة كتاب الابانة عن
اختلاف النّاس في الامامة كتاب مسند خلفاء بنى العباس، أخبرنى أحمد بن عبد الواحد
عنه بجميع كتبه و مات أبو طالب بواسط سنة ستّ و خمسين و ثلثمائة.
يكنّى
أبا الحسن[3] كوفي روى عنه حميد كتبا كثيرة
من الأصول. و تقدّم في ابرهيم[4] بن صالح الأنماطى.
جش-
عبيد اللّه بن أحمد نهيك[5] أبو العبّاس النّخعى الشيخ
الصدوق ثقة، و آل نهيك بالكوفة بيت من أصحابنا منهم عبد اللّه بن محمّد و عبد الرّحمن[6]
السّمريّين و غيرهما، له كتاب النّوادر أخبرنا القاضى أبو الحسين محمّد بن عثمان
بن الحسن قال [اشتملت] اجازة أبى القاسم جعفر بن محمّد بن ابرهيم الموسوى و
ارانيها[7] [على] ساير ما رواه عبيد
اللّه بن أحمد بن نهيك، و قال كان في الكوفة
و خرج إلى مكّة، و قال حميد بن زياد في فهرسته سمعت من عبيد اللّه
كتاب المناسك و كتاب الحجّ و كتاب فضايل الحجّ و كتاب الثلث و الأربع و كتاب
المثالب و لا أدرى قرأها حميد عليه و هى مصنّفاته أو هى لغيره. و تقدّم في داود[8]
بن سرحان[9] و سيذكر انشاء اللّه تعالى في
محمّد[10] بن أبي عمير.
الفارس
القاتل[12] الشّاعر، له نسخة يرويها عن
أمير المؤمنين عليه السّلام قال أبو العباس أحمد بن علي بن نوح و قد ذكر ذلك
البخارى فقال اسمعيل بن جعفر بن أبي حفصة عن سليمان بن يسار، و قال شريك عن عمر بن
حبيب عن عبيد اللّه حرّ حديثه في الكوفيين، قال أبو العبّاس حدّثنا الحسين بن
ابرهيم قال حدّثنا محمّد بن هرون الهاشمى قال حدّثنا محمّد بن الحسين بن الحسين و
عيسى بن عبد اللّه الطّيالسى العسكرى قال حدّثنا محمّد بن سعيد الاصبهانى قال
حدّثنا شريك عن جابر عن عمرو بن حريث عن عبيد اللّه بن الحرّ أنّه سأل الحسين بن
علي عليه السّلام من خضابه فقال «اما أنّه ليس كما ترون إنّما هو حنّاء و كتم». و
تقدّم في خطبة الكتاب[13]
[5] (* 1) هنا بفتح الاول و كسر
الثانى و عن( لم) اورده بضم الاول و فتح الثانى و الظاهر ان المؤلف اورده على ما
وجده فى كل كتاب كما هذا دأبه رحمه اللّه( ض ع)