جش- عبد اللّه‌[1] بن جعفر بن الحسن‌[2] بن مالك بن جامع الحميرى أبو العباس القمّى، شيخ القميّين و وجههم، قدم الكوفة سنة نيف و تسعين و مأتين، و سمع أهلها منه فأكثروا، و صنف كتبا كثيرة يعرف منها كتاب الإمامة، كتاب الدّلايل كتاب العظمة و التّوحيد، كتاب الغيبة و الحيرة، كتاب فضل العرب، كتاب التوحيد و البدا و الإرادة و الإستطاعة و المعرفة، كتاب قرب الاسناد إلى الرضا عليه السّلام كتاب قرب الاسناد إلى أبى جعفر إبن الرّضا عليه السّلام كتاب ما بين هشام بن الحكم و هشام بن سالم و القياس و الأرواح و الجنّة و النّار و الحديثين المختلفين، مسايل الرّجال و مكاتباتهم أبا الحسن الثالث عليهم السّلم، مسايل لأبى محمّد الحسن بن على عليهم السلم على يد محمّد بن عثمان العمروى، كتاب قرب الاسناد إلى صاحب الأمر عليه السّلام، مسايل أبى محمّد عليهما السلم و توقيعات، كتاب الطّب، أخبرنا عدّة من أصحابنا عن أحمد بن محمّد بن يحيى العطّار عنه بجميع كتبه، و تقدّم فى ظريف‌[3] بن ناصح، و سيذكر إنشاء اللّه تعالى فى العمركى‌[4].

(ق)

عبد اللّه بن جعفر المخزومى المدنى،

أسند عنه.

(ين)

عبد اللّه بن جعفر المدينى.

(ق)

عبد اللّه بن جعفر بن نجيح المدنى،

أسند عنه.

(ى)

عبد اللّه بن جنادة.

(كش) ما روى فى‌

عبد اللّه بن جندب‌[5] من أصحاب الرّضا عليه السّلام‌

[1] و هو يروى عن محمد بن عيسى بن عبيد كما يظهر من الاسناد الى العبيدى و ذكر ذلك أيضا فى سند الفقيه عند ذكر حنان بن سدير- ح ح رضى عنه

[2] سيذكر فى ابنه هكذا: محمد بن عبد اللّه بن جعفر بن الحسين بن جامع بن مالك الحميرى، فانظر ماذا ترى- ع

[3] فيه ما يظهر منه انه من الشيوخ و كان يقرأ عليه- ع

[4] فيه ان عبد اللّه هذا من شيوخ أصحابنا و روى عن العمركى- ع

[5] قيل نقلا عن الشيخ الطوسى رحمه اللّه ان عبد اللّه بن جندب كان وكيلا لهما عليهما السلم و كان عابدا رفيع المنزلة لديهما- ع