ابن الوليد عن الصّفّار عن أحمد بن محمّد بن عيسى عن إبن أبى عمير عن
الحسن بن موسى و كأنّه سيذكر إنشاء اللّه تعالى عن (ق) ايضا و عن (جش) بعنوان
الحسين.
(لم)
الحسن
بن موسى النوبختى
إبن
أخت أبى سهل أبو محمّد متكلم ثقة
الحسن[1]
بن موسى النّوبختى إبن أخت أبى سهل أبو محمّد متكلّم ثقة
ست-
الحسن بن موسى النّوبختى إبن اخت أبى سهل إبن نوبخت يكنّى ابا محمّد متكلّم
فيلسوف، و كان يجتمع إليه جماعة من نقلة كتب الفلسفة مثل أبى عثمان[2]
الدّمشقى و اسحق و ثابت[3] و غيرهم، و كان إماميا حسن
الاعتقاد نسخ بخطّه شيئا كثيرا و له مصنفات كثيره فى الكلام و الفلسفة و غيرهما
منها كتاب الادّاء[4] و الدّيانات لم يتمّه و كتاب
الردّ على اصحاب التّناسخ و الغلاة و كتاب التوحيد و حدث العالم كتاب نقض كتاب ابى
عيسى فى الغريب المشرقى كتاب اختصار الكون و الفساد لارسطاطاليس كتاب الاحتجاج
لعمر بن عباد و نصرة مذهبه و كتاب الجامع فى الامامة و كتاب الانسان و سيذكر إنشاء
اللّه تعالى فى أبى الأحوص[5] المصرى.
جش-
الحسن بن موسى ابو محمّد النوبختى شيخنا المتكلّم المبرّز على نظرائه فى زمانه قبل
الثلثمائة و بعدها، له على الاوايل كتب كثيرة منها كتاب الآراء و الدّيانات كتاب
كبير حسن يحتوى على علوم كثيره، قرأت هذا الكتاب على شيخنا ابى عبد اللّه رحمه
اللّه و له كتاب فرق الشيعه و له كتاب الرّدّ على فرق الشيعة ما خلا الإماميّة و
كتاب الجامع فى الإمامة و كتاب الموضح فى حروب امير المؤمنين عليه السّلام و كتاب
التّوحيد الكبير، و كتاب التّوحيد الصّغير و كتاب الخصوص و العموم و كتاب الارزاق
و الآجال و الاشعار و كتاب كبير فى الجزء[6]