responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مجمع الرجال نویسنده : القهپائي، عنايةالله    جلد : 2  صفحه : 152

فتعجّبنا جميعا من هذه الحال، و ذكره الحديث بطوله فانكر الحسن بن سماعه ذلك لعناده فاجتمعت الجماعة الّذين سمعوا هذا معه فوافقوه و جرى من بعضهم ما ليس هذا موضعا لاعادته، و له كتب منها النّكاح، الطّلاق، الحدود، الدّيات، القبله، السّهو، الطّهور، الوقت، الشّرى، البيع، الغيبة[1] البشارات، الحيض- الفرايض، الحجّ الزهد، الصلوة، الجنايز، اللباس، أخبرنا أبو عبد اللّه ابن شادان قال حدّثنا على بن حاتم قال حدّثنا محمّد بن أحمد بن ثابت قال رويت كتب الحسن بن محمّد بن سماعة عنه، و قال لنا أحمد بن عبد الواحد قال لنا على بن حبشى‌[2] حدّثنا حميد بن زياد قال سمعت من الحسن بن محمّد بن سماعة الصّيرفى، و كان ينزل كنده‌[3] كتبه المصنّفة و هى على هذا الشرح و زيادة كتاب زيارة أبى عبد اللّه عليه السّلام و قال حميد توفى أبو على ليلة الخميس لخمس خلون من جمادى الاولى سنة ثلث و ستين و مأتين بالكوفه، و صلّى عليه إبرهيم بن محمّد العلوى، و دفن فى جعفى و تقدّم فى الحسن‌[4] بن محمّد بن أحمد الصفّار و فى جعفر[5] أخيه و فى أحمد[6] بن الحارث، و سيذكر إنشاء اللّه تعالى فى على‌[7] بن الحسن بن محمّد الطاهرى و فى محمّد[8] أبيه و فى معلى‌[9] بن موسى الكندى.

الحسن بن محمّد بن سهل النوفلى‌

ضعيف لكن له كتاب حسن كثير الفوايد جمعه، و قال ذكر مجالس الرضا عليه السّلام مع إهل الأديان، أخبرناه احمد بن عبد الواحد قال حدّثنا أبو عبد اللّه أحمد بن أبى رافع الصّيمرى قال حدّثنا الحسن بن محمّد بن جمهور العمىّ عنه به.


[1] العينه- خ ل- بالكسر السلف و عين التاجر باع سلعته الى اجل ثم اشتراها باقل ذلك الثمن- بخط ح ح رضى عنه

[2] قال- ظ

[3] كنده اما قرية من الكوفة او حارة منها 5

[4] فيه ان الحسن هذا روى عن ابن سماعة هذا- ع

[5] فيه ان الحسن اصغر من جعفر- ع

[6] فيه ان ابن سماعه يروى كتابه- ع

[7] فيه ان على هذا استاد ابن سماعه هذا- ع

[8] فيه تاكيد انه ابنه- ع

[9] فيه ذكره و ذكر نسبة بينهما- ع

نام کتاب : مجمع الرجال نویسنده : القهپائي، عنايةالله    جلد : 2  صفحه : 152
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست