responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معجم الأحاديث المعتبرة نویسنده : المحسني، الشيخ محمد آصف    جلد : 1  صفحه : 383

«بالوادي» مكان «البوادي» في الموضعين والظاهر انه الصحيح‌[1]

[625/ 2] عيون اخبار الرضا: عن ابيه عن سعد عن ابن عيسى عن اسماعيل بن همام عن الرضّا عليه السلام أنّه قال لرجل: أيّ شي‌ء السكينة عندكم؟ فلم يدر القوم ما هي فقالوا: جعلنا اللَّه فداك ماهي؟ قال: ريح تخرج من الجنة طيبة لها صورة كصورة الانسان تكون مع الانبياء عليهم السلام وهي التي انزلت على ابراهيم حين بني الكعبة فجعلت تأخذ كذا وكذا وبني الاساس عليها.[2]

اقول: متن الرواية محتاج الى بحث يأتي إن شاءاللَّه والأحسن ردّ علمها اي علم ذيلها الى قائلها إلّاان يراد بان الريح المذكورة سبب للسكينة لانفسها كما هو غير بعيد و رواها فى فروع الكافى عن محمد بن يحيى عن أحمد بن محمد عن إبن فضال عنه عليه السلام و ... رواها بسند آخر ايضا وفيه. كصورة وجه الانسان.[3]

[626/ 3] معاني الاخبار عن أبيه عن سعد عن ابن يزيد عن ابن أبي عمير عن عبدالرحمن بن الحجاج عن أبي عبداللَّه عليه السلام في قول اللَّه عزّوجلّ: «فَضَحِكَتْ فَبَشَّرْناها بِإِسْحاقَ». قال: حاضت.[4]

[627/ 4] علل الشرائع‌: عن أبيه عن سعد عن ابن عيسى عن الحسن بن علي بن فضال عن عبداللَّه بن سنان عن ابي عبداللَّه عليه السلام قال: لمّا أمراللَّه عزّوجلّ ابراهيم واسماعيل عليه السلام ببنيان البيت وتمّ بناؤه أمره أن يصعد ركناً ثم ينادي في الناس ألاهلّم (إلى) الحجّ فلو نادى هلموا الى الحّج لم يحّج إلّامن كان يومئذ انسيا مخلوقا ولكن نادى هلم (الى) الحج.

فلبى الناس في اصلاب الرجال: لبيك داعى اللَّه لبيك داعي الله فمن لبّي عشراً حجّ عشراً ومن لبّي خمساً حجّ خمساً ومن لبّي أكثر فبعدد ذالك ومن لبّي واحداً حجّ واحداً ومن لم يلبّ لم يحجّ.[5]


[1] . بحارالانوار: 12/ 107.

[2] . بحارالانوار: 12/ 102 و عيون الاخبار: 1/ 312.

[3] . جامع الاحاديث: 10/ 443 و الكافي: 40/ 206.

[4] . بحارالانوار: 12/ 103 و معاني الاخبار/ 224.

[5] . بحارالانوار: 12/ 105 و علل الشرائع: 2/ 419 و الكافي: 4/ 206.

نام کتاب : معجم الأحاديث المعتبرة نویسنده : المحسني، الشيخ محمد آصف    جلد : 1  صفحه : 383
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست