responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معجم الأحاديث المعتبرة نویسنده : المحسني، الشيخ محمد آصف    جلد : 1  صفحه : 320

عظامي الى روحي فبقيت فيه فخرجت فزعا شاخصاً بصري مهطعا الى صوت الداعي فابيض لذلك رأسي و لحيتي.[1]

اقول: السافي الريح التي تسفى التراب و هطع كمنع: أسرع مقبلا خائفا. و اعلم ان في و ثاقة يزيد الكناسي كلاما فان تّم إتحّاده مع يزيد أبي خالد القماط الكوفى فهو ثقة و إلّا فهو مجهول و لا أذكر رواياته في هذا الكتاب بعد هذا.

[0/ 6] الخصال: حديث الأربعمائة قال أميرالمؤمنين عليه السلام: تمسّكوا بما أمركم اللَّه به فما بين أحدكم و بين أن يغتبط و يرى ما يحبّ إلّاأن يحضره رسول اللَّه صلى الله عليه و آله و ما عنداللَّه خير و أبقى و تأتيه البشارة من الله عزّوجلّ فتقرّ عينه و يحبّ لقاء اللَّه.[2]

[516/ 7] فروع الكافى‌: عن محمد بن يحيى عن احمد بن محمد بن عيسى عن ابن فضال عن يونس بن يعقوب عن سعيد بن يسار انه حضر أحدإ بني سابور و كان لهما فضل و إخبات فمرض أحدهما و لا أحسبه إلا زكريا بن سابور قال: فحضرت (نه) عند موته فبسط يده ثم قال: أبيضت يدي يا علي قال: فدخلت على ابي عبداللَّه عليه السلام و عنده محمد بن مسلم قال: فلما قمت من عنده ظننت ان محمدا يخبره بخبر الرجل فاتبعنى رسول فرجعت اليه، فقال: اخبرني عن هذا الرجل الذي حضرته عند الموت اي شي‌ء سمعته يقول؟ قال: قلت: بسط يده ثم قال: ابيضت يدي يا علي فقال ابو عبداللَّه عليه السلام راه و اللَّه رآه و اللَّه رآه و اللَّه.[3]

اعتبار الرواية مبنى على إنصراف اسم سعيد بن يسار الى الضبيعي العجلي الأعرج دون بياع السابري لأنّ الأوّل أكثر رواية. فلاحظ.

[517/ 8] الكافى‌: محمد بن يحيى عن محمد بن الحسين عن عبدالرحمن بن أبي هاشم عن سالم بن أبي سلمة عن أبي عبداللَّه عليه السلام قال: حضر رجلا الموت ... فقال (رسول الله) صلى الله عليه و آله: يا ملك الموت كُفّ عن الرجل حتى أسأله فأفاق الرجل فقال النبي صلى الله عليه و آله: ما


[1] . بحارالانوار: 6/ 171 و الكافي: 3/ 360- 361.

[2] . بحارالانوار: 6/ 153 و 183 و الخصال: 2/ 612.

[3] . بحارالانوار: 39/ 237 و 238 و 6/ 192 و الكافي: 3/ 130.

نام کتاب : معجم الأحاديث المعتبرة نویسنده : المحسني، الشيخ محمد آصف    جلد : 1  صفحه : 320
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست