responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معجم الأحاديث المعتبرة نویسنده : المحسني، الشيخ محمد آصف    جلد : 1  صفحه : 205

وجود مثل هؤلاء الافراد في أسنادهما لأقوى شاهد على بطلان ما استنبطه الاستاذ وقد كتبت له قبل مدة من اسلام آباد عاصمة باكستان أنّ كتابكم (معجم رجال الحديث) كتاب مفيد عميق عديم النظير وليته لم يكن فيه التوثيقات المستندة الى وقوع الرواة في اسناد روايات كامل الزيارات وتفسير القمي!!! لكنه بعد ذلك رجع عن مثل هذه التوثيقات من كامل الزيارات.

184- يونس بن يعقوب‌

[292/ 214] رجال الكشي‌: علي بن الحسن بن علي بن فضال قال حدثنا محمدبن الوليد عن يونس بن يعقوب قال: دخلت على أبي الحسن موسى عليه السلام فقلت له: جعلت فداك إنّ اباك كان يرقّ عليّ ويرحمني، فإنّ رأيت ان تنزلني بتلك المنزلة فعلت، قال:

فقال لي: يا يونس إني دخلت على أبي وبين يديه حيس‌[1] اوهريسة، فقال: أدن يا بني كُل من هذا، بعث إلينا يونس، إنّه من شيعتنا القدماء فنحن لك حافظون‌[2].

اقول: لايبعد كون السند معلّقا على سابقه اي حمدويه عن علي بن الحسن واعتبار السند موقوف على ان محمد بن الوليد هوالخزار البجلي الثقة.

[293/ 215] علي بن الحسن عن محمد بن الوليد عن الصفوان بن يحيى قال قلت لابي الحسن الرضا عليه السلام سرّني ما فعلت بيونس. قال: فقال لي: أليس ممّا صنع اللَّه ليونس أن نقله من العراق إلي جوار نبيه صلى الله عليه و آله.[3]

[0/ 216] وعنه عن عباس بن عامر عن يونس بن يعقوب، قال: كتبت إلى أبي عبداللَّه عليه السلام أسأله أن يدعواللَّه لي أن يجعلني ممن ينتصر به لدينه، فلم يجبني، فاغتممت لذلك. قال يونس: فاخبرني بعض أصحابنا انه كتب بمثل ما كتبت فاجابه ..:


[1] . بالفتح: طعام مركب من تمرو سمن وسويق.

[2] . رجال الكشي/ 386 الرقم 721 طبعة جامعة المشهد المقدس و فى المقام روايتان أخريتان تدلان بمجموع سنديهما انّ الرضا عليه السلام هو الذى رفع المانع من دفنه فى البقيع و أمّا ما ذكره موظّف المقبرة المجهول حاله فلا عبرة به فانظر رجال الكشي.

[3] . رجال الكشي/ 386 الرقم 723.

نام کتاب : معجم الأحاديث المعتبرة نویسنده : المحسني، الشيخ محمد آصف    جلد : 1  صفحه : 205
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست