الاحتمال، غائبا كان المؤمن، أو
حاضرا، فتدبّر جيّدا.
ثمّ
إنّ الظاهر عدم شمول الحكم لمطلق المسلم؛ لأنّ المؤمن في الرواية الأولى و الإيمان
في الرواية الثانية، ينصر فان في لسان أئمّة أهل البيت إلى أهل الولاية، و هذا
بخلافهما في القرآن؛ فانّهما بمعنى المسلم و الإسلام، فافهم.
تنبيه
لم
أجد في حرف «ث» محرّما. و أمّا ما ورد في حرمة ثمن بعض الأشياء، فهو يدلّ على فساد
المعاملة دون الحرمة الشرعيّة.