responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المعاد في ضوء الدين و العقل و العلم نویسنده : المحسني، الشيخ محمد آصف    جلد : 1  صفحه : 186

7- «لا يَسْمَعُونَ فِيها لَغْواً إِلَّا سَلاماً وَ لَهُمْ رِزْقُهُمْ فِيها بُكْرَةً وَ عَشِيًّا» مريم: 62[1]

8- «فَلا تَعْلَمُ نَفْسٌ ما أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ» التنزيل: 17

9- «وَ لِباسُهُمْ فِيها حَرِيرٌ» فاطر: 33

10- «إِنَّ أَصْحابَ الْجَنَّةِ الْيَوْمَ فِي شُغُلٍ فاكِهُونَ، هُمْ وَ أَزْواجُهُمْ فِي ظِلالٍ عَلَى الْأَرائِكِ مُتَّكِؤُنَ، لَهُمْ فِيها فاكِهَةٌ وَ لَهُمْ ما يَدَّعُونَ» يس: 55- 57

11- «عَلى‌ سُرُرٍ مُتَقابِلِينَ، يُطافُ عَلَيْهِمْ بِكَأْسٍ مِنْ مَعِينٍ، بَيْضاءَ لَذَّةٍ لِلشَّارِبِينَ، لا فِيها غَوْلٌ وَ لا هُمْ عَنْها يُنْزَفُونَ، وَ عِنْدَهُمْ قاصِراتُ الطَّرْفِ عِينٌ، كَأَنَّهُنَّ بَيْضٌ مَكْنُونٌ» الصافات: 44- 49

12- «وَ فِيها ما تَشْتَهِيهِ الْأَنْفُسُ وَ تَلَذُّ الْأَعْيُنُ» الزخرف: 71

13- «فِيها أَنْهارٌ مِنْ ماءٍ غَيْرِ آسِنٍ وَ أَنْهارٌ مِنْ لَبَنٍ لَمْ يَتَغَيَّرْ طَعْمُهُ وَ أَنْهارٌ مِنْ خَمْرٍ لَذَّةٍ لِلشَّارِبِينَ وَ أَنْهارٌ مِنْ عَسَلٍ مُصَفًّى وَ لَهُمْ فِيها مِنْ كُلِّ الثَّمَراتِ» محمد: 15

14- «وَ زَوَّجْناهُمْ بِحُورٍ عِينٍ، وَ يَطُوفُ عَلَيْهِمْ غِلْمانٌ لَهُمْ كَأَنَّهُمْ لُؤْلُؤٌ مَكْنُونٌ» الطور: 20 و 24

15- «وَ لِمَنْ خافَ مَقامَ رَبِّهِ جَنَّتانِ ... ذَواتا أَفْنانٍ ... فِيهِما عَيْنانِ تَجْرِيانِ ... مُتَّكِئِينَ عَلى‌ فُرُشٍ بَطائِنُها مِنْ إِسْتَبْرَقٍ ... فِيهِنَّ قاصِراتُ الطَّرْفِ لَمْ يَطْمِثْهُنَّ إِنْسٌ قَبْلَهُمْ وَ لا جَانٌّ» الرحمن: 46- 56

16- «وَ السَّابِقُونَ السَّابِقُونَ، أُولئِكَ الْمُقَرَّبُونَ، فِي جَنَّاتِ النَّعِيمِ، ثُلَّةٌ مِنَ الْأَوَّلِينَ، وَ قَلِيلٌ مِنَ الْآخِرِينَ .. وَ أَصْحابُ الْيَمِينِ ما أَصْحابُ الْيَمِينِ .. فَجَعَلْناهُنَّ أَبْكاراً، عُرُباً أَتْراباً» الواقعة: 10- 37.


[1] - مع عدم وجود الشمس فى الجنة ربما يجوز حمل البكرة و العشى على مجرد الفصل الزمانى الحاصل منهما فى الدنيا لوقت الأكل و ان أمكن تحققهما فى الجنة باختلاف الهواء و نورها.

نام کتاب : المعاد في ضوء الدين و العقل و العلم نویسنده : المحسني، الشيخ محمد آصف    جلد : 1  صفحه : 186
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست