responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المعاد في ضوء الدين و العقل و العلم نویسنده : المحسني، الشيخ محمد آصف    جلد : 1  صفحه : 185

3- بمعنى الغرائز: «وَ ما أُبَرِّئُ نَفْسِي إِنَّ النَّفْسَ لَأَمَّارَةٌ بِالسُّوءِ» يوسف: 53 و لعل مصاديق هذا القسم كثيرة[1]. منها قوله تعالى: «وَ نَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوى‌» النازعات: 40

4- بمعنى ما نسميه اليوم بالوجدان و الضمير: «وَ لا أُقْسِمُ بِالنَّفْسِ اللَّوَّامَةِ» القيامة: 2 فتدبر فيه.

5- بمعنى الباطن و السر: «وَ تُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ» الاحزاب: 37 «فَأَسَرَّها يُوسُفُ فِي نَفْسِهِ» يوسف: 77 فلاحظ.

68- الجنة ونعيمها

1- «جَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ[2] خالِدِينَ فِيها وَ أَزْواجٌ مُطَهَّرَةٌ وَ رِضْوانٌ مِنَ اللَّهِ» آل عمران: 15

2- «وَ جَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّماواتُ وَ الْأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ» آل عمران: 133

3- «وَ جَنَّةٍ عَرْضُها كَعَرْضِ السَّماءِ وَ الْأَرْضِ» الحديد: 21[3]

4- «إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَ عُيُونٍ، ادْخُلُوها بِسَلامٍ آمِنِينَ، وَ نَزَعْنا ما فِي صُدُورِهِمْ مِنْ غِلٍّ إِخْواناً عَلى‌ سُرُرٍ مُتَقابِلِينَ، لا يَمَسُّهُمْ فِيها نَصَبٌ وَ ما هُمْ مِنْها بِمُخْرَجِينَ» الحجر: 45- 48

5- «لَهُمْ فِيها ما يَشاؤُنَ» النحل: 31

6- «يُحَلَّوْنَ فِيها مِنْ أَساوِرَ مِنْ ذَهَبٍ وَ يَلْبَسُونَ ثِياباً خُضْراً مِنْ سُنْدُسٍ وَ إِسْتَبْرَقٍ مُتَّكِئِينَ فِيها عَلَى الْأَرائِكِ نِعْمَ الثَّوابُ وَ حَسُنَتْ مُرْتَفَقاً» الكهف: 31


[1] - و القرينة عليه ما احتفت النفس بالذم.

[2] - يمكن أن الأنهار المكرر ذكرها فى القرآن تجرى على وجه الأرض ويمكن أن تجرى تحت الأرض لكنها ترى من وجه الأرض و هذا ألطف و ألذّ و لاملزم للقول الاول و ان كان مقبولًا عرفياً.

[3] - أسهل الوجوه أن يقال أن تشبيه سعة الجنة بسعة السموات و الأرض مجرد تفهيم سعة الجنة و يؤيده تشبيهها بالآية الثانية بالسماء و الأرض. فافهم.

نام کتاب : المعاد في ضوء الدين و العقل و العلم نویسنده : المحسني، الشيخ محمد آصف    جلد : 1  صفحه : 185
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست