responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شناخت نامه نماز نویسنده : محمدی ری‌شهری، محمد    جلد : 1  صفحه : 392

وعَشائِرِهِم، وفَعَلَهُ عَلِيٌّ عليه السلام مِن بَعدِهِ.[1]

6/ 7 أدَبُ التَّشَهُّدِ

6/ 7- 1 كَيفِيَّةُ التَّشَهُّدِ

627. الكافي عن بكر بن حبيب: قُلتُ لِابي جَعفَرٍ عليه السلام: أيُّ شَي‌ءٍ أقولُ فِي التَّشَهُّدِ وَالقُنوتِ؟

قالَ: قُل بِأَحسَنِ ما عَلِمتَ، فَإِنَّهُ لَو كانَ مُوَقَّتاً لَهَلَكَ النّاسُ.[2]

628. الكافي عن سَورَة بن كُلَيب: سَأَلتُ أبا جَعفَرٍ عليه السلام عن أدنى‌ ما يُجزى مِنَ التَّشَهُّدِ؟ فَقالَ:

الشَّهادَتانِ.[3]

629. الإمام الصادق عليه السلام: التَّشَهُّدُ في كِتابِ عَلِيٍّ عليه السلام شَفعٌ.[4]

630. عنه عليه السلام: التَّشَهُّدُ فِي الرَّكعَتَينِ الاولَيَينِ: الحَمدُ للَّهِ، أشهَدُ أن لا إله إلَّااللَّهُ وَحدَهُ لا شَريك لَهُ، وأشهَدُ أنَّ مُحَمَّداً عَبدُهُ ورَسولُهُ، اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى‌ مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ، وتَقَبَّل شَفاعَتَهُ في امَّتِهِ وَارفَع دَرَجَتَهُ.[5]


[1]. مستطرفات السرائر: ص 98 ح 20 عن عبد اللَّه بن هلال، بحار الأنوار: ج 85 ص 202 ح 16.

[2]. الكافي: ج 3 ص 337 ح 2، تهذيب الأحكام: ج 2 ص 102 ح 381، بحار الأنوار: ج 85 ص 282 ح 5 نقلًا عن كتاب عاصم بن حميد، وراجع عوالي الآلي: ج 2 ص 44 ح 110.

[3]. الكافي: ج 3 ص 337 ح 3، تهذيب الأحكام: ج 2 ص 101 ح 375، كتاب من لا يحضره الفقيه: ج 1 ص 319 ح 994 عن زرارة، فقه الرضا: ص 111 عن الإمام الصادق عليه السلام وكلاهما نحوه، بحار الأنوار: ج 85 ص 281 ح 3.

[4]. تهذيب الأحكام: ج 2 ص 102 ح 380 عن يعقوب بن شعيب، وسائل الشيعة: ج 4 ص 992 ح 8279.

[5]. تهذيب الأحكام: ج 2 ص 92 ح 344 عن عبد الملك بن عمرو الأحول، دعائم الإسلام: ج 1 ص 64، مصباح المتهجّد: ص 39 ح 48، فلاح السائل: ص 249 ذيل ح 150 نحوه، وفيهما« بسم اللَّه وباللَّه والأسماء الحسنى كلّها للَّه» بدل« الحمدللَّه»، مسند زيد: ص 107 وليس فيه ذيله من« اللّهم صل» وكلّها من دون إسنادٍ إلى أحد من أهل البيت عليهم السلام، بحار الأنوار: ج 85 ص 287 ح 15.

نام کتاب : شناخت نامه نماز نویسنده : محمدی ری‌شهری، محمد    جلد : 1  صفحه : 392
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست