responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير القران الكريم نویسنده : أبو معاش، سعيد    جلد : 1  صفحه : 31

«الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُم مُّلَاقُو رَبِّهِمْ‌ (46)»

أمير المؤمنين عليه السلام: يعني يوقنون انّهم يبعثون ويحشرون ويُحاسبون ويجزون بالثواب والعقاب، فالظنّ ههنا اليقين.

«الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُم مُّلَاقُوا»: نزلت في علي واصحابه.

«الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُم مُّلَاقُوا»: أي يوقنون انّهم يبعثون.

يظنّون: يوقنون.

«وَأَنِّي فَضَّلْتُكُمْ عَلَى الْعَالَمِينَ‌ (47)»

على العالمين: عالمي زمانهم.

«وَاتَّقُواْ يَوْماً لَّا تَجْزِي نَفْسٌ عَن نَّفْسٍ شَيْئاً وَلَا يُقْبَلُ مِنْهَا شَفَاعَةٌ وَلَا يُؤْخَذُ مِنْهَا عَدْلٌ وَلَا هُمْ يُنصَرُونَ‌ (48)»

قرأ أهل مكّة والبصرة لاتقبل بالتاء لتأنيث شفاعة والباقون بالياء لأن التأنيث في الأسم ليس حقيقي.

«عَدْلٌ»: العَدْل وقيل البدل وأصله التسوية سُمّي بالفدية لأنها حويت المفدّى‌. المثل.

«لَّا تَجْزِي نَفْسٌ عَن نَّفْسٍ شَيْئاً»: ولاتغني عنها شيئاً ولاتدفع عنها عذاباً قد استحقته.

ولايؤخذ منها عدل: فداء.

عدلٌ: فدية.

نام کتاب : تفسير القران الكريم نویسنده : أبو معاش، سعيد    جلد : 1  صفحه : 31
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست