responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير القران الكريم نویسنده : أبو معاش، سعيد    جلد : 1  صفحه : 287

النجار.

«بَل رَّفَعَهُ اللّهُ إِلَيْهِ وَكَانَ اللّهُ عَزِيزاً حَكِيماً (158)»

بل رفع اللَّه إليه: انكارٌ لقتله.

«وَإِن مِّنْ أَهْلِ الْكِتَابِ إِلَّا لَيُؤْمِنَنَّ بِهِ قَبْلَ مَوْتِهِ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكُونُ عَلَيْهِمْ شَهِيداً (159)»

وتأويلها: ان عيسى‌ ينزل قبل يوم القيامة إلى الدنيا فلايبقى‌ أهل ملّة يهودي ولانصراني إلّاآمَنَ به قبلَ موته ويُصلّي خلف المهدي عليه السلام. (الباقر عليه السلام).

القمّي: فانّه روي ان رسول اللَّه صلى الله عليه و آله و سلم إذا رجع آمن به الناس كلهم.

الباقر عليه السلام: انّه ينزل قبل يوم القيامة إلى الدنيا فلا تبقى‌ أهل ملّة يَهودي ولاغيره، إلّاآمَنَ به قبل موته ويُصلّي خلف المهدي عليه السلام.

وقال عليه السلام: ليسَ من احد من جميع الأديان يَموت إلّارأى‌ رسول اللَّه صلى الله عليه و آله و سلم وأمير المؤمنين عليه السلام حقا من الأوّلين والآخرين.

«فَبِظُلْمٍ مِّنَ الَّذِينَ هَادُواْ حَرَّمْنَا عَلَيْهِمْ طَيِّبَاتٍ أُحِلَّتْ لَهُمْ‌ (160)»

حرّمنا عليهم طيّبات أحلّت لهم: يعني لحوم الابل والبقر والغنم، ان اسرائيل كان إذا أكل من لحم الابل هيّج عليه وجع الخاصرة فحرّم على نفسه لحم الابل وذلك من قبل ان تنزل التوراة فلما نزلت التوراة لم يحرّمه ولم يأكله.

«وَأَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ مِنْهُمْ عَذَاباً أَلِيماً (161)»

واعتدنا: أي هَيّأنا.

نام کتاب : تفسير القران الكريم نویسنده : أبو معاش، سعيد    جلد : 1  صفحه : 287
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست