وتأويلها: ان عيسى ينزل قبل يوم القيامة إلى الدنيا فلايبقى أهل ملّة يهودي ولانصراني إلّاآمَنَ به قبلَ موته ويُصلّي خلف المهدي عليه السلام. (الباقر عليه السلام).
القمّي: فانّه روي ان رسول اللَّه صلى الله عليه و آله و سلم إذا رجع آمن به الناس كلهم.
الباقر عليه السلام: انّه ينزل قبل يوم القيامة إلى الدنيا فلا تبقى أهل ملّة يَهودي ولاغيره، إلّاآمَنَ به قبل موته ويُصلّي خلف المهدي عليه السلام.
وقال عليه السلام: ليسَ من احد من جميع الأديان يَموت إلّارأى رسول اللَّه صلى الله عليه و آله و سلم وأمير المؤمنين عليه السلام حقا من الأوّلين والآخرين.
حرّمنا عليهم طيّبات أحلّت لهم: يعني لحوم الابل والبقر والغنم، ان اسرائيل كان إذا أكل من لحم الابل هيّج عليه وجع الخاصرة فحرّم على نفسه لحم الابل وذلك من قبل ان تنزل التوراة فلما نزلت التوراة لم يحرّمه ولم يأكله.