القمّي: ان النبيّ صلى الله عليه و آله و سلم لما رجع من وقعة احد دخل المدينة نزل عليه جبرئيل، فقال: يا محمّد انّ اللَّه يأمرك ان تخرج في اثر القوم ولايخرُج معك إلّامن به جراحة فاقبلوا يضمدون جراحاتهم ويداوونها، فنزلت: «وَلَا تَهِنُواْ» ونزلت «وَإِن يَمْسَسْكَ».
نزلت في بني ابيزق: بشيراً ومبشراً وبشراً نقبوا على عم قتادة بن النعمان واتهموه بالسرقة فاغتم رسول اللَّه صلى الله عليه و آله و سلم وعاتب قتادة عتاباً شديداً فنزلت الآية.
الصادق عليه السلام: لا واللَّه مافَوّضَ اللَّه إلى احد من خَلقِه إلّارسول اللَّه صلى الله عليه و آله و سلم وإلى الأئمة عليهم السلام فقال: «إِنَّا أَنزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِتَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ بِمَا أَرَاكَ اللّه» وهى جارية في الأوصياء.