responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير القران الكريم نویسنده : أبو معاش، سعيد    جلد : 1  صفحه : 267

الباقر عليه السلام: موقوتاً اي متى‌ ذكرها صلاها.

موقوتاً: مفَروضاً، موقتاً.

«وَلَا تَهِنُواْ فِي ابْتِغَاء الْقَوْمِ إِن تَكُونُواْ تَأْلَمُونَ‌ (104)»

القمّي: ان النبيّ صلى الله عليه و آله و سلم لما رجع من وقعة احد دخل المدينة نزل عليه جبرئيل، فقال: يا محمّد انّ اللَّه يأمرك ان تخرج في اثر القوم ولايخرُج معك إلّامن به جراحة فاقبلوا يضمدون جراحاتهم ويداوونها، فنزلت: «وَلَا تَهِنُواْ» ونزلت‌ «وَإِن يَمْسَسْكَ».

«إِن تَكُونُواْ»: قرءَ انْ تكونوا بفتح الالف بمعنى‌ لاتَهِنوا لِان تكونوا تألمون‌.

نزلت في بني ابيزق: بشيراً ومبشراً وبشراً نقبوا على عم قتادة بن النعمان واتهموه بالسرقة فاغتم رسول اللَّه صلى الله عليه و آله و سلم وعاتب قتادة عتاباً شديداً فنزلت الآية.

ولاتهنوا في ابتغاء القوم: طلبهم.

تألمون: توجعون.

«إِنَّا أَنزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِتَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ بِمَا أَرَاكَ اللّهُ وَلَا تَكُن لِّلْخَآئِنِينَ خَصِيماً (105)»

الصادق عليه السلام: لا واللَّه مافَوّضَ اللَّه إلى احد من خَلقِه إلّارسول اللَّه صلى الله عليه و آله و سلم وإلى الأئمة عليهم السلام فقال: «إِنَّا أَنزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِتَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ بِمَا أَرَاكَ اللّه» وهى جارية في الأوصياء.

«يَسْتَخْفُونَ مِنَ النَّاسِ وَلَا يَسْتَخْفُونَ مِنَ اللّهِ وَهُوَ مَعَهُمْ إِذْ يُبَيِّتُونَ مَا

نام کتاب : تفسير القران الكريم نویسنده : أبو معاش، سعيد    جلد : 1  صفحه : 267
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست