الشام, وجهت عمر إلى العراق, فأكون قد بسطت يميني وشمالي في سبيل الله عز
وجل, وأما الثلاث اللاتي وددت أنى سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عنهن, فوددت
أنى سألته فيمن هذا الامر فلا ينازعه أهله ووددت انى كنت سألته هل للأنصار في هذا
الامر سبب ووددت أنى سألته عن العمة وبنت الأخ فان في نفسي منهما حاجة»..
ولا نقول إلا ما قالت الزهراء عليها السلام «فنعم الحكم الله والخصيم محمد».