ووضع علم عمر في كفة لرجح علم عمر, ولقد كانوا يرون أنه ذهب بتسعة أعشار
العلم, ولمجلس كنت أجلسه مع عمر أوثق في نفسي من عمل سنة, وقال عمر رضي الله عنه
ما سبقت أبا بكر قط إلى خير إلا سبقني إليه ولوددت أني شعرة في صدر أبي بكر».. وقد
تكون النخلة ومواصفاتها من العشر الذي كان للناس من دون عمر فلم يعلمه! والله اعلم.