responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العلم و الحكمة في الكتاب و السنة نویسنده : محمدی ری‌شهری، محمد    جلد : 1  صفحه : 378

1453. الإمام عليّ عليه السلام: العالِمُ حَيٌّ بَينَ المَوتى‌.[1831]

1454. عنه عليه السلام: العُلَماءُ باقونَ ما بَقِيَ اللَّيلُ وَالنَّهارُ.[1832]

1455. عنه عليه السلام: ما ماتَ مَن أحيا عِلماً.[1833]

1456. عنه عليه السلام: مَن نَشَرَ حِكمَةً ذُكِرَ بِها.[1834]

1457. عنه عليه السلام: العالِمُ حَيٌّ وإن كانَ مَيِّتاً، الجاهِلُ مَيِّتٌ وإن كانَ حَيًّا.[1835]

1458. الإمام عليّ عليه السلام- فِي الدّيوانِ المَنسوبِ إلَيهِ-:

نَقُم بِعِلمٍ ولا نَبغي بِهِ بَدَلًا

فَالنّاسُ مَوتى‌ وأهلُ العِلمِ أحياءُ[1836]

راجع: ص 31 (حقيقة الحياة).

ي- مَوتُهُم ثُلمَةٌ فِي الدّينِ‌

1459. رسول‌اللَّه صلى الله عليه و آله: مَوتُ العالِمِ ثُلمَةٌ فِي الإِسلامِ، لا يَسُدُّهَا اختِلافُ اللَّيلِ وَالنَّهارِ.[1837]

1460. عنه صلى الله عليه و آله: مَوتُ العالِمِ مُصيبَةٌ لا تُجبَرُ، وثُلمَةٌ لا تُسَدُّ، وهُوَ نَجمٌ طَمَسَ،[1838]

ومَوتُ قَبيلَةٍ أيسَرُ مِن مَوتِ عالِمٍ.[1839]


[1831]. غرر الحكم: ح 2117، عيون الحكم والمواعظ: ص 65 ح 1657.

[1832]. غرر الحكم: ح 1481، عيون الحكم والمواعظ: ص 513 ح 9336.

[1833]. غرر الحكم: ح 9508، عيون الحكم والمواعظ: ص 475 ح 8697.

[1834]. كنز الفوائد: ج 1 ص 349.

[1835]. غرر الحكم: ح 1124 و 1125.

[1836]. الديوان المنسوب إلى الإمام عليّ عليه السلام: ص 32 الرقم 1.

[1837]. الفردوس: ج 4 ص 149 ح 6459، كنزالعمّال: ج 10 ص 149 ح 28760 نقلًا عن البزّار وكلاهما عن عائشة، وفيه« لا تُسَدُّ ما اختَلَفَ اللَّيلُ والنَّهارُ»؛ مجمع البيان: ج 6 ص 461 عن الإمام الصادق عليه السلام عن ابن مسعود وفيه« لا يَسُدُّها شَي‌ءٌ ما اختَلَفَ اللَّيلُ والنَّهارُ».

[1838]. طمس النجمُ: ذهب ضوؤه( العين: ص 494).

[1839]. الفردوس: ج 4 ص 148 ح 6458، كنزالعمّال: ج 10 ص 165 ح 28858 نقلًا عن الطبراني والبيهقي‌وكلاهما عن‌أبي‌الدرداء.

نام کتاب : العلم و الحكمة في الكتاب و السنة نویسنده : محمدی ری‌شهری، محمد    جلد : 1  صفحه : 378
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست