814. عنه صلى الله عليه و آله: النّاسُ اثنانِ: عالِمٌ ومُتَعَلِّمٌ، وما عَدا ذلِكَ هَمَجٌ رَعاعٌ لا يَعبَأُ اللَّهُ بِهِم.[1088]

815. عنه صلى الله عليه و آله: لَيسَ مِنّي إلّاعالِمٌ أو مُتَعَلِّمٌ.[1089]

816. عنه صلى الله عليه و آله: لا خَيرَ فيمَن كانَ في امَّتي لَيسَ بِعالِمٍ ولا مُتَعَلِّمٍ.[1090]

817. عنه صلى الله عليه و آله: النّاسُ رَجُلانِ: عالِمٌ ومُتَعَلِّمٌ، ولا خَيرَ فيما سِواهُما.[1091]

818. عنه صلى الله عليه و آله: خُذُوا العِلمَ قَبلَ أن يَنفَدَ، فَإِنَّ ذَهابَ العِلمِ ذَهابُ حَمَلَتِهِ.[1092]

819. عنه صلى الله عليه و آله: قَلبٌ لَيسَ فيهِ شَي‌ءٌ مِنَ الحِكمَةِ كَبَيتٍ خَرِبٍ، فَتَعَلَّموا وعَلِّموا وتَفَقَّهوا ولا تَموتوا جُهّالًا، فَإِنَّ اللَّهَ لا يَعذِرُ عَلَى الجَهلِ.[1093]

820. عنه صلى الله عليه و آله: لا خَيرَ فِي العَيشِ إلّالِرَجُلَينِ: عالِمٍ مُطاعٍ أو مُستَمِعٍ واعٍ.[1094]

821. عنه صلى الله عليه و آله: اغدُ عالِماً أو مُتَعَلِّماً أو أحِبَّ العُلَماءَ، ولا تَكُن رابِعاً فَتَهلِكَ بِبُغضِهِم.[1095]

822. الإمام عليّ عليه السلام: اغدُ عالِماً أو مُتَعَلِّماً، ولا تَكُنِ الثّالِثَ فَتَعطَبَ.[1096]

[1088]. مروج الذهب: ج 3 ص 44 وراجع: الخصال: ص 39 ح 22.

[1089]. الفردوس: ج 3 ص 419 ح 5279 عن ابن عمر، كنزالعمّال: ج 10 ص 156 ح 28804.

[1090]. نثر الدرّ: ج 1 ص 175 وراجع: المعجم الكبير: ج 8 ص 220 ح 7875.

[1091]. المعجم الكبير: ج 10 ص 201 ح 10461، حلية الأولياء: ج 1 ص 376 كلاهما عن عبداللَّه، كنزالعمّال: ج 10 ص 140 ح 28712.

[1092]. الفردوس: ج 2 ص 165 ح 2827 عن أبي امامة وراجع: المعجم الكبير: ج 8 ص 232 ح 7906.

[1093]. كنز العمّال: ج 10 ص 147 ح 28750 نقلًا عن ابن السني عن ابن عمر.

[1094]. الكافي: ج 1 ص 33 ح 7، الخصال: ص 40 ح 28 كلاهما عن السكوني عن الإمام الصادق عن آبائه عليهم السلام، روضة الواعظين: ص 10، دعائم الإسلام: ج 1 ص 81 وفيه« راحة» و« ناطق» بدل« خير» و« مطاع»، عوالي اللآلي: ج 4 ص 74 ح 55، بحارالأنوار: ج 1 ص 168 ح 12.

[1095]. الخصال: ص 123 ح 117 عن محمّد بن مسلم وغيره عن الإمام الصادق عليه السلام، الكافي: ج 1 ص 34 ح 3، المحاسن: ج 1 ص 355 ح 754، مستطرفات السرائر: ص 157 ح 24 كلّها عن أبي حمزة الثمالي عن الإمام الصادق عليه السلام وفيها« أهل العلم» بدل« العلماء»، بحارالأنوار: ج 1 ص 187 ح 2.

[1096]. كنز الفوائد: ج 2 ص 109، بحارالأنوار: ج 1 ص 196 ح 19.