responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العلم و الحكمة في الكتاب و السنة نویسنده : محمدی ری‌شهری، محمد    جلد : 1  صفحه : 170

622. عنه عليه السلام: لِحُبِّ الدُّنيا صَمَّتِ الأَسماعُ عَن سَماعِ الحِكمَةِ، وعَمِيَتِ القُلوبُ عَن نورِ البَصيرَةِ.[803]

623. عنه عليه السلام: حُبُّ الدُّنيا يُفسِدُ العَقلَ، ويُصِمُّ القَلبَ عَن سَماعِ الحِكمَةِ، ويوجِبُ أليمَ العِقابِ.[804]

624. عنه عليه السلام: إنَّ مَن غَرَّتهُ الدُّنيا بِمُحالِ الآمالِ، وخَدَعَتهُ بِزورِ الأَماني، أورَثَتهُ كَمَهاً، وألبَسَتهُ عَمًى، وقَطَعَتهُ عَنِ الاخرى‌، وأورَدَتهُ مَوارِدَ الرَّدى‌.[805]

625. عنه عليه السلام: سَبَبُ فَسادِ العَقلِ حُبُّ الدُّنيا.[806]

626. عنه عليه السلام: زَخارِفُ الدُّنيا تُفسِدُ العُقولَ الضَّعيفَةَ.[807]

627. عنه عليه السلام: اهرُبوا مِنَ الدُّنيا وَاصرِفوا قُلوبَكُم عَنها؛ فَإِنَّها سِجنُ المُؤمِنِ، حَظُّهُ مِنها قَليلٌ، وعَقلُهُ بِها عَليلٌ، وناظِرُهُ فيها كَليلٌ‌[808].[809]

628. عنه عليه السلام: الدُّنيا مَصرَعُ العُقولِ.[810]

629. عنه عليه السلام- في صِفَةِ أهلِ الدُّنيا-: نَعَمٌ مُعَقَّلَةٌ، واخرى‌ مُهمَلَةٌ، قَد أضَلَّت عُقولَها، ورَكِبَت مَجهولَها.[811]

راجع: ص 169 (حبّ الدنيا)

و موسوعة العقائد الإسلامية (المعرفة): ج 1 ص 310 (حبّ الدُّنيا).


[803]. غرر الحكم: ح 7363، عيون الحكم والمواعظ: ص 404 ح 6841.

[804]. عيون الحكم والمواعظ: ص 231 ح 4421، غرر الحكم: ح 4878.

[805]. غرر الحكم: ح 3532، عيون الحكم والمواعظ: ص 152 ح 3337.

[806]. غرر الحكم: ح 5543، عيون الحكم والمواعظ: ص 281 ح 5056.

[807]. غرر الحكم: ح 5459، عيون الحكم والمواعظ: ص 275 ح 5003.

[808]. طَرْفٌ كليل: إذا لم يُحقِّق المَنْظور( النهاية: ج 4 ص 198).

[809]. غرر الحكم: ح 2551، عيون الحكم والمواعظ: ص 92 ح 2165.

[810]. غرر الحكم: ح 921، عيون الحكم والمواعظ: ص 35 ح 704.

[811]. نهج البلاغة: الكتاب 31، تحف العقول: ص 76، عيون‌الحكم والمواعظ: ص 177 ح 3647، بحارالأنوار: ج 73 ص 123 ح 111.

نام کتاب : العلم و الحكمة في الكتاب و السنة نویسنده : محمدی ری‌شهری، محمد    جلد : 1  صفحه : 170
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست