[2] في المختصر المطبوع:
لكان ذلك. بدل ما بين القوسين.
[3] الخرائج و الجرائح 2:
870/ 87، و أورده باختلاف الكلينيّ في الكافي 1: 261/ 4، و الصّفّار في بصائر
الدّرجات: 124/ 3.
[4] و هو أبو الحسين الشّيخ
شمس الدّين يحيى بن الحسن بن الحسين الأسديّ الحليّ، من أفاضل علماء الامامية في
زمانه، و من مصنفاته: العمدة و المناقب و الخصائص و تصفّح الصّحيحين في تحليل
المتعتين، و اتّفاق صحاح الأثر، و الرّدّ على أهل النّظر، و نهج العلوم، و عيون
الأخبار، و رجال الشّيعة. مات رحمه اللّه سنة ستّمائة للهجرة. انظر الثّقات العيون
في سادس القرون: 337، و الكنى و الألقاب: 217.