responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مختصر البصائر نویسنده : الحلي العاملي؛ الشيخ حسن بن سليمان    جلد : 1  صفحه : 269

سَنُقْرِئُكَ فَلا تَنْسى‌[1]»[2].

[264/ 10] مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ أَبِي الْخَطَّابِ وَ الْحَسَنُ‌[3] بْنُ مُوسَى بْنِ الْخَشَّابِ وَ مُحَمَّدُ بْنُ عِيسَى بْنِ عُبَيْدٍ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَسْبَاطٍ، عَنْ سَيْفِ بْنِ عَمِيرَةَ، عَنْ أَبِي بَكْرِ بْنِ مُحَمَّدٍ الْحَضْرَمِيِّ، عَنِ الْحَجَّاجِ الْخَيْبَرِيِّ قَالَ: قُلْتُ لِأَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع: إِنَّا نَكُونُ فِي مَوْضِعٍ فَيُرْوَى عَنْكُمُ الْحَدِيثُ الْعَظِيمُ، فَيَقُولُ بَعْضُنَا لِبَعْضٍ: الْقَوْلُ قَوْلُهُمْ، فَيَشُقُ‌[4] ذَلِكَ عَلَى بَعْضِنَا، فَقَالَ: «كَأَنَّكَ تُرِيدُ أَنْ تَكُونَ إِمَاماً يُقْتَدَى بِكَ، مَنْ رَدَّ إِلَيْنَا فَقَدْ سَلَّمَ»[5].

[265/ 11] حَدَّثَنِي جَعْفَرُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ سَعِيدٍ الرَّازِيُ‌[6]، عَنْ بَكْرِ بْنِ صَالِحٍ الضَّبِّيِّ، عَنْ عَبْدِ الْعَظِيمِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْحَسَنِيِّ [1]، عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَسْبَاطٍ، عَنْ دَاوُدَ بْنِ فَرْقَدٍ،

______________________________
[1] عَبْدِ الْعَظِيمِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْحَسَنِيِّ: بْنِ عَلِيِّ بْنِ الْحَسَنِ بْنِ زَيْدِ بْنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي‌


[1] الأعلى 87: 6.

[2] نقله البحرانيّ في تفسير البرهان 5: 636/ 5، كاملا عن سعد بن عبد اللّه، و المجلسيّ في البحار 25: 364/ 3، إلى قوله: فهو موضوع عنكم.

[3] في نسخة« ض» و المختصر المطبوع: الحسين.

و قد ذكر السّيّد الخوئي قدّس سرّه في معجم رجال الحديث ج 7 ص 110 رقم 3686: الحسين بن موسى الخشّاب و استشهد بروايتين عن التّهذيب و الاستبصار فقال: إلّا أنّ في كلّا الموضعين من الاستبصار: الحسن بن موسى الخشّاب، و هو الصّحيح بقرينة سائر الرّوايات.

[4] شقّ: صعب. انظر القاموس المحيط 3: 250.

[5] نقله المجلسيّ عن المختصر في البحار 25: 365/ 4، و تقدّم نظيره في حديث: 234 و 257.

[6] في نسخة« ض»: الدرابي، و فيه نسخة« س»: الدّاريّ.

نام کتاب : مختصر البصائر نویسنده : الحلي العاملي؛ الشيخ حسن بن سليمان    جلد : 1  صفحه : 269
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست