يا سفيان، من استعمل التقيّة في دين اللَّه فقد تسنّم الذروة العليا من القرآن 42
يا سليمان، إنّكم على دِينٍ من كتمه أعزّه اللَّه، ومن أذاعه أذلّه اللَّه 25
يا عمّار، أجمع لك السهو كلّه في كلمتين: متى شككت فخذ بالأكثر 102، 114
يا معلّى، اكتم أمرنا ... 41
يا معلّى، إنّ التقيّة ديني ودين آبائي، ولا دين لمن لا تقيّة له 41
يجزيك من القراءة معهم مثل حديث النفس 66
يحسب لك إذا دخلت معهم- و إن كنت لا تقتدي بهم- مثل ما يحسب لك 47
يستقبل حتّى يستيقن أنّه قد أتمّ، وفي الجمعة، وفي المغرب ... 112
يستقبل حتّى يضع كلّ شيء من ذلك موضعه 96
يسجد سجدتين يتشهّد فيهما 93
يسجدها إذا ذكرها ما لم يركع، فإن كان قد ركع فليمض على صلاته 89
يعيد حتّى يحفظ؛ إنّها ليست مثل الشفع 112
يقضي ذلك بعينه 94