نام کتاب : تعليقات على شرح« فصوص الحكم» و« مصباح الانس» نویسنده : الخميني، السيد روح الله جلد : 1 صفحه : 256
«للوجود لو لم يوصف بوصف مظهر من مظاهره كان»
«قادحا فى سعة احاطته و كان الوصف له كما لا غير»
«انّ الموصوفيّة به لكونه من فضائل الكمال»
«المستوعب غير الموصوفيّة لا بذلك الوجه»
- ص 49- فانّ نسبة الكمال الى الظّاهر ذاتيّة حقيقيّة و نسبة التّعيّن و النّقص اليه عرضيّة مجازيّة و ان كان الكلّ منه و اليه- ما اصابك من حسنة فمن اللّه و ما اصابك من سيّئة فمن نفسك- و ان كان الكلّ من عند اللّه «الأوّل انّ كلّ متعيّن من حيث دلالته على من تعيّن»
«بتعيّنه عينه و ان كان من حيث مفهوم تعيّنه غيره»
- ص 50- قوله: مفهوم تعيّنه، اى حقيقة التّعيّن و المقصود انّ المتعيّن عينه ذاتا و كمالا و غيره تعيّنا و نقصانا و هذا الحكم جار فى
نام کتاب : تعليقات على شرح« فصوص الحكم» و« مصباح الانس» نویسنده : الخميني، السيد روح الله جلد : 1 صفحه : 256