نام کتاب : وسائل الشيعة ط-آل البیت نویسنده : الشيخ حرّ العاملي جلد : 2 صفحه : 168
[ ١٨٣٧ ] ٢ ـ وعنه ،
عن أحمد بن محمّد بن عيسى ، عن العبّاس بن معروف ، عن اليعقوبي ، عن عيسى
بن عبدالله ، عن علي بن جعفر قال : كان أبو الحسن موسى ( عليه السلام )
يستعط بالشيلثا [١]
وبالزنبق الشديد الحرّ خسفته [٢]
، قال : وكان الرضا ( عليه السلام ) أيضاً يستعط به.
فقلت لعلي بن جعفر : لم ذلك ؟ قال علي :
ذكرت ذلك لبعض المتطبّبين فذكر أنّه جيّد للجماع.
[ ١٨٣٨ ] ٣ ـ الحسين
بن بسطام في ( طبّ الأئمة ) : عن أحمد بن طالب الهمداني ، عن عمر بن إسحاق ،
عن محمّد بن صالح بن عبدالله بن زياد ، عن الضحاك ، عن ابن عبّاس قال :
قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ليس شيء خيراً للجسد من الرازقي ،
قلت ، وما الرازقي ؟ قال : الزنبق.
[ ١٨٣٩ ] ٤ ـ وعن
الحسن بن الفضل ، عن حمّاد بن عيسى ، عن حريز ، عن الصادق ( عليه السلام ) قال : الرازقي أفضل ما دهنتم به الجسد.
[ ١٨٤٠ ] ٥ ـ وعن
العبّاس بن عاصم ، عن إبراهيم بن المفضّل ، عن حمّاد ابن عيسى ، عن حريز بن
عبدالله ، عن أبي حمزة ، عن الباقر ( عليه السلام ) قال : قال رسول الله (
صلى الله عليه وآله ) : ليس شيء من الأدهان أنفع للجسد من دهن الزنبق ،
إنّ فيه لمنافع كثيرة ، وشفاء من سبعين داء.
[ ١٨٤١ ] ٦ ـ وعن
أبي عبدالله ( عليه السلام ) أنّه قال : عليكم بالكيس فتدهنوا به ، فإنّ
فيه شفاء من سبعين داء ، قلنا : يابن رسول الله ، وما الكيس ؟ قال : الزنبق
ـ يعني الرازقي ـ.
٢ ـ الكافي ٦ : ٥٢٤
/ ٢.
[١] الشيلثا : قيل هو دواء
مركب ، ( منه قدّه ) وفي نسخة : الشليثا ، الشيليثيا ، ( منه قدّه ).
[٢] في المصدر :
خسفيه ، وفي هامش الأصل المخطوط : خسفته أي طرفيه أو مخرجيه ، كذا قيل. ( منه قدّه ). وفي نسخة : الحرجفيه ، ( منه قدّه ) أيضاً.
٣ و ٤ ـ طبّ الأئمّة
: ٨٦.
٥ و ٦ ـ طبّ الأئمّة
: ٩٤.
نام کتاب : وسائل الشيعة ط-آل البیت نویسنده : الشيخ حرّ العاملي جلد : 2 صفحه : 168