responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 6  صفحه : 4
به، ولو علم أن الذي فرض لهم لا يكفيهم لزادهم، وإنما يؤتى الفقراء فيما أوتوا من منع من منعهم حقوقهم لا من الفريضة.
[4] وبإسناده عن مبارك العقرقوفي، عن أبي الحسن موسى بن جعفر عليه السلام قال: إنما وضعت الزكاة قوتا للفقراء وتوفيرا لأموالهم. ورواه البرقي في (المحاسن) عن أبيه، عن يونس عن مبارك العقرقوفي، ورواه الكليني، عن علي بن إبراهيم، عن أبيه إسماعيل بن مرار، عن مبارك العقرقوفي نحوه، والذي قبله عن عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد، عن الحسين بن سعيد، عن النضر بن سويد عن عبد الله بن سنان مثله، ورواه الصدوق في (العلل) عن أبيه، عن سعد بن عبد الله، عن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب، عن محمد بن إسماعيل بن بزيع، عن يونس بن عبد الرحمن، عن مبارك العقرقوفي، والذي قبله عن محمد بن الحسن عن الصفار، عن العباس بن معروف، عن علي بن مهزيار، عن الحسين بن سعيد عن النضر بن سويد، عن عبد الله بن سنان مثله.
[5] وبإسناده عن موسى (محمد خ ل) بن بكر، عن أبي الحسن موسى بن جعفر عليه السلام قال: حصنوا أموالكم بالزكاة. وبإسناده عن صفوان بن يحيى، ومحمد بن أبي عمير، عن موسى بن بكر، عن زرارة، عن الصادق عليه السلام مثله.
(11395) [6] وبإسناده عن أبي الحسين محمد بن جعفر الأسدي، عن محمد بن إسماعيل البرمكي، عن عبد الله بن أحمد، عن الفضل بن إسماعيل، عن معتب مولى الصادق عليه السلام قال: قال الصادق عليه السلام: إنما وضعت الزكاة اختبارا للأغنياء ومعونة للفقراء ولو أن الناس أدوا زكاة أموالهم ما بقي مسلم فقيرا محتاجا ولاستغنى بما فرض الله له وإن الناس ما افتقروا ولا احتاجوا ولا جاعوا ولا عروا إلا بذنوب الأغنياء، وحقيق .


ج 2 في 4 / 1 من أعداد الفرائض، وقطعة منه في 4 / 54 من أبواب المستحقين للزكاة، وفى العلل
المطبوع: الحسن بن سعيد. وفيه: لم يكن عليه في ذلك عتب.
[4] الفقيه ج 1 ص 2 - المحاسن ص 319 - الفروع ج 1 ص 140 - علل الشرايع ص 129.
[5] الفقيه ج 1 ص 2 فيه: محمد ابن بكر، و ج 2 ص 359.
[6] الفقيه ج 1 ص 3 راجعه


نام کتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 6  صفحه : 4
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست