responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 4  صفحه : 913
سميتهم وتستغفر الحديث محمد بن علي بن الحسين باسناده عن عبد الله بن سنان مثله.
[2] محمد بن إدريس في (آخر السرائر) نقلا من كتاب محمد بن علي بن محبوب عن محمد بن الحسين عن الحسن بن علي بن فضال عن أبي إسحاق ثعلبة عن عبد الله ابن هلال عن أبي عبد الله (عليه السلام) (في حديث) قال إن رسول الله صلى الله عليه وآله قد قنت ودعا على قوم بأسمائهم وأسماء آبائهم وعشائرهم وفعله علي (عليه السلام) بعده.
[3] محمد بن عمر بن عبد العزيز الكشي في (كتاب الرجال) عن حمدويه عن محمد بن عيسى عن إبراهيم بن عقبة قال: كتبت إليه يعنى أبا الحسن (عليه السلام) جعلت فداك قد عرفت بعض هؤلاء الممطورة فأقنت عليهم في صلاتي؟ قال نعم اقنت عليهم في صلاتك وعن محمد بن الحسن البرائي عن أبي علي عن إبراهيم بن عقبة قال كتبت إلى العسكري (عليه السلام) وذكر مثله. أقول: الواقفية كانوا يعرفون بين الشيعة بالممطورة أي الكلاب التي أصابها المطر لشدة اجتنابهم لهم ذكره بعض علمائنا وتقدم ما يدل على ذلك ويأتي ما يدل عليه في قواطع الصلاة.

باب 14 : استحباب ذكر الأئمة عليهم السلام وتسميتهم جملة في القنوت وغيره
[1] محمد بن علي بن الحسين باسناده عن الحلبي عن أبي عبد الله (عليه السلام) أنه قال له: اسمي الأئمة في الصلاة؟ فقال أجملهم وباسناده عن أبان بن عثمان عن الحلبي مثله.


[2] السرائر ص 476 صدر الحديث هكذا: قلت لأبي عبد الله " ع ": ان حالنا قد تغيرت، قال:
فادع في صلاتك الفريضة، قلت: أيجوز في الفريضة أن أسمي حاجتي للدين والدنيا؟ قال: نعم
فان رسول الله، أخرجه عنه وعن الكافي في 3 ر 17 من السجود.
[3] رجال الكشي ص 287
تقدم ما يدل على ذلك باطلاقه في ب 9، ويأتي ما يدل عليه باطلاقه أيضا في أبواب الدعاء
وفى ب 13 من القواطع.
الباب 14 - فيه حديثان:
[1] الفقيه ج 1 ص 105 و 159 - يب ج 1 ص 172 و 229 في الموضع الأول من التهذيب
عنه، عن أبان والمرجع القريب أحمد بن محمد، والبعيد الحسين بن سعيد وفضالة فليراجع


نام کتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 4  صفحه : 913
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست