responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 4  صفحه : 686
6 وعن محمد بن الحسن عن الصفار عن أحمد بن محمد عن الحسن بن محبوب عن إبراهيم الكرخي عن أبي عبد الله عليه السلام (في حديث) إنه قال إني لأحب الرجل المؤمن منكم إذا قام في صلاة فريضة أن يقبل بقلبه إلى الله تعالى ولا يشغل قلبه بأمر الدنيا فليس من عبد يقبل بقلبه في صلاته إلى الله تعالى إلا أقبل الله إليه بوجهه وأقبل بقلوب المؤمنين إليه بالمحبة بعد حب الله إياه وفي (ثواب الأعمال) بالاسناد نحوه 7 وعن أبيه عن سعد بن عبد الله عن سلمة بن الخطاب عن الحسين بن يوسف عن سيف بن عميرة عمن سمع أبا عبد الله عليه السلام يقول من صلى ركعتين يعلم ما يقول فيهما انصرف وليس بينه وبين الله ذنب إلا غفر له ورواه الكليني كما يأتي (7105) 8 وفي (معاني الأخبار) عن محمد بن علي ماجيلويه عن عمه محمد بن أبي القاسم عن أحمد بن أبي عبد الله عن محمد بن سنان عن المفضل بن عمر عن يونس بن ظبيان قال قال أبو عبد الله عليه السلام اعلم أن الصلاة حجزة الله في الأرض فمن أحب أن يعلم ما أدرك من نفع صلاته فلينظر فان كانت صلاته حجزته عن الفواحش والمنكر فإنما أدرك من نفعها بقدر ما احتجز ومن أحب أن يعلم ماله عند الله فليعلم ما لله عنده الحديث أقول: وتقدم ما يدل على ذلك ويأتي ما يدل عليه


[6] المجالس ص - ثواب الأعمال ص 74 صدر الحديث هكذا: قال: سمعته يقول: لا
يجمع الله لمؤمن الورع والزهد والاقبال إلى الله عز وجل في الصلاة في الدنيا الا رجوت له الجنة
ثم قال: وإني لأحب الرجل اه. أخرجه في ج 6 في 16 / 21 من جهاد النفس.
[7] ثواب الأعمال 25 رواه الكليني كما يأتي في 2 و 3،
[8] معاني الأخبار ص 70 في المطبوع: أحمد بن أبي عبد الله، عن أبيه اه، يأتي ذيله في ج 6 في
1 ر 98 من جهاد النفس.
تقدم ما يدل على ذلك في ج 1 في 3 / 20 من المقدمة، وفى 3 و 6 ر 30 من أعداد الفرائص،
وفى 2 ر 2 من المواقيت، وفى 16 ر 1 هنا، ويأتي ما يدل على ذلك في ب 3 هنا و ب 16 من القيام
و 6 / 12 من القواطع وفى ج 6 في ب 3 من جهاد النفس.


نام کتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 4  صفحه : 686
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست