responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 4  صفحه : 1266
منصور بن حازم نحوه.
[4] وعنه عن أحمد بن الحسن عن عمرو بن سعيد عن مصدق بن صدقة عن عمار بن موسى عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال سألته عن السلام على المصلي فقال: إذا سلم عليك رجل من المسلمين وأنت في الصلاة فرد عليه فيما بينك وبين نفسك ولا ترفع صوتك. محمد بن علي بن الحسين باسناده عن عمار الساباطي مثله.
[5] وباسناده عن محمد بن مسلم أنه سأل أبا جعفر (عليه السلام) عن الرجل يسلم على القوم في الصلاة فقال إذا سلم عليك مسلم وأنت في الصلاة فسلم عليه تقول: السلام عليك وأشر بإصبعك. ورواه ابن إدريس في (آخر السرائر) نقلا من كتاب محمد بن علي بن محبوب عن أحمد بن محمد عن الحسين بن سعيد عن فضالة عن حسين بن عثمان عن ابن مسكان عن محمد بن مسلم مثله.
(9310) [6] قال الصدوق: وقال أبو جعفر عليه السلام سلم عمار على رسول الله صلى الله عليه وآله وهو في الصلاة فرد عليه ثم قال أبو جعفر (عليه السلام) إن السلام اسم من أسماء الله عز وجل.
ورواه الشهيد في (الأربعين) باسناده عن الشيخ أبي جعفر الطوسي عن ابن أبي جيد عن محمد بن الحسن بن الوليد عن الحسين بن الحسن بن أبان عن الحسين بن سعيد عن ابن أبي عمير عن عمر بن أذينة عن زرارة عن أبي جعفر (عليه السلام) مثله.
[7] عبد الله بن جعفر الحميري في (قرب الإسناد) عن عبد الله بن الحسن عن جده علي بن جعفر عن أخيه قال سألته عن الرجل يكون في الصلاة فيسلم عليه الرجل هل يصلح له أن يرد؟ قال: نعم يقول السلام عليك فيشير إليه بأصبعه أقول وإذا جاز للمصلي رد السلام وجب عليه ويأتي ما يدل على وجوبه ثم إن ما دل على إخفاء الصوت محمول على التقية ذكره الشهيد في الذكرى وغيره لما يأتي إن شاء الله.


[4] يب ج 1 ص 230 - الفقيه ج 1 ص 122
[5] الفقيه ج 1 ص 122 - السرائر ص 476
[6] الفقيه ج 1 ص 122 - الأربعين ص 195
[7] قرب الإسناد ص 96
يأتي ما يدل على الوجوب والجهر به في الباب الآتي وفى ج 5 في ب 33 و 38 وذيلهما من
أحكام العشرة.


نام کتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 4  صفحه : 1266
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست