responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 4  صفحه : 1086
(8615) [6] وبأسانيد تأتي عن أبي عبد الله (عليه السلام) في رسالة طويلة قال أكثروا من أن تدعوا الله فان الله يحب من عباده المؤمنين أن يدعوه وقد وعد عباده المؤمنين الاستجابة والله مصير دعاء المؤمنين يوم القيامة لهم عملا يزيدهم في الجنة (الخير).
[7] وعن الحسين بن محمد عن معلى بن محمد عن الوشاء عن عبد الله بن سنان قال سمعت أبا عبد الله (عليه السلام) يقول الدعاء يرد القضاء بعد ما أبرم إبراما فأكثر من الدعاء فإنه مفتاح كل رحمة ونجاح كل حاجة ولا ينال ما عند الله عز وجل إلا بالدعاء وأنه ليس باب يكثر قرعه إلا يوشك أن يفتح لصاحبه.
[8] أحمد بن فهد في (عدة الداعي) عن أبي سعيد الخدري قال قال رسول الله صلى الله عليه وآله ما من مسلم دعا الله سبحانه دعوة ليس فيها قطيعة رحم ولا إثم إلا أعطاه الله أحد خصال ثلاثة: إما أن يعجل دعوته وإما أن يؤخر له وإما أن يدفع عنه من السوء مثلها قالوا يا رسول الله إذن نكثر قال أكثروا.
[9] قال وعن النبي صلى الله عليه وآله قال الدعاء مخ العبادة وما من مؤمن يدعو الله إلا استجاب له إما أن يعجل له في الدنيا أو يؤجل له في الآخرة وإما أن يكفر عنه من ذنوبه بقدر ما دعا ما لم يدع بمأثم.
[10] قال وعنه (عليه السلام) قال: أعجز الناس من عجز عن الدعاء وأبخل الناس من بخل بالسلام.
(8620) [11] قال وقال الباقر (عليه السلام) ولا تمل من الدعاء فإنه من الله بمكان.
[12] وعن علي (عليه السلام) ما كان الله ليفتح باب الدعاء ويغلق عليه باب الإجابة.
[13] وقال (عليه السلام) من أعطي الدعاء لم يحرم الإجابة.


[6] الروضة ص 134 الحديث طويل يأتي بعده في 7 ر 5 من الذكر
[7] الأصول ص 518 - الدعاء يرد البلاء
[8] عدة الداعي ص 17
[9] عدة الداعي ص 25 صدره: افزعوا إلى الله عز وجل في حوائجكم، والجئوا إليه في ملماتكم:
وتضرعوا إليه، وادعوه فان الدعاء مخ العبادة.
[10] عدة الداعي ص 25
[11] عدة الداعي ص 6
[12] عدة الداعي ص 16.
[13] عدة الداعي ص 16.


نام کتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 4  صفحه : 1086
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست