responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 3  صفحه : 112
(4780) [7] محمد بن علي بن الحسين بإسناده عن أبي بصير عن أبي جعفر (ع) قال: ما خدعوك فيه من شئ فلا يخدعونك في العصر، صلها والشمس بيضاء نقية فإن رسول الله صلى الله عليه وآله قال: الموتور أهله وماله من ضيع صلاة العصر قيل: وما الموتور أهله وماله؟ قال: لا يكون له أهل ولا مال في الجنة، قال: وما تضييعها؟ قال: يدعها والله حتى تصفر أو تغيب الشمس. ورواه البرقي في (المحاسن) عن محمد بن علي، عن علي بن النعمان، عن ابن مسكان، عن أبي بصير مثله. وفي (معاني الأخبار ) عن محمد بن علي ماجيلويه، عن عمه محمد بن أبي القاسم، عن محمد بن علي الكوفي، عن علي بن النعمان مثله. وفي (عقاب الأعمال) عن محمد بن الحسن عن محمد بن أبي القاسم مثله.
[8] وعنه، عن محمد بن أبي القاسم، عن محمد بن علي الكوفي، عن حنان بن سدير، عن أبي سلام العبدي قال: دخلت على أبي عبد الله (ع) فقلت له: ما تقول في رجل يؤخر العصر متعمدا قال: يأتي يوم القيامة موتورا أهله وماله قال: قلت: جعلت فداك وإن كان من أهل الجنة، قال: وإن كان من أهل الجنة قال: قلت فما منزله في الجنة؟ قال: موتور أهله وماله يتضيف أهلها ليس له فيها منزل.
[9] وعن أبيه عن سعد بن عبد الله، عن أحمد بن محمد، عن أبي عبد الله البرقي، عن ابن فضال، عن عبد الله بن بكير، عن محمد بن هارون قال: سمعت أبا عبد الله يقول: من ترك صلاة العصر غير ناس لها حتى تفوته وتره الله أهله وماله يوم القيامة.
ورواه البرقي في (المحاسن) عن أبيه بالسند المذكور، والذي قبله عن محمد بن علي مثله.
[10] وفي (العلل) عن أبيه، عن علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن محمد بن أبي عمير، عن حماد بن عثمان، عن عبيد الله بن علي الحلبي، عن أبي عبد الله (ع) قال: إن رسول الله صلى الله عليه وآله قال: الموتور أهله وماله من ضيع صلاة العصر، قلت: وما


[7] الفقيه ج 1 ص 71 - المحاسن ص 83 - المعاني ص 54 - عقاب الأعمال ص 19
[8] عقاب الأعمال ص 19 - المحاسن ص 83
[9] عقاب الأعمال ص 18 - المحاسن ص 83
[10] العلل ص 125


نام کتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 3  صفحه : 112
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست