responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 16  صفحه : 348
[2] وعنه عن حماد عن عبد الله بن المغيرة عن عبد الله بن سنان قال: سأل أبي أبا - عبد الله عليه السلام وأنا أسمع ما تقول في الحبارى؟ فقال: ان كانت له قانصة فكله وسأله عن طير الماء فقال: مثل ذلك وسأله غيره عن بيض طير الماء فقال: ما كان منه مثل بيض الدجاج يعنى على خلقته فكل. ورواه الصدوق باسناده عن عبد الله بن سنان مثله.
[3] وعنه عن ابن أبي عمير عن عمر بن أذينة عن زرارة عن أبي الخطاب قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام عن الرجل يدخل الأجمة فيجد فيها بيضا مختلفا لا يدرى بيض ما هو أبيض ما يكره من الطير أو يستحب؟ فقال: ان فيه علما لا يخفى: انظر كل بيضة تعرف رأسها من أسفلها فكلها وما سوى ذلك فدعه. ورواه الكليني عن علي بن إبراهيم عن أبيه عن ابن أبي عمير مثله.
[4] وعنه عن ابن أبي عمير عن علي الزيات عن زرارة عن أبي جعفر عليه السلام في حديث أنه سأله عن البيض في الآجام فقال: ما استوى طرفاه فلا تأكله وما اختلف طرفاه فكل. ورواه الصدوق باسناده عن ابن أبي عمير مثله. محمد بن يعقوب عن علي بن إبراهيم عن أبيه عن ابن أبي عمير عن علي بن رئاب عن زرارة مثله.
[5] وعنه عن هارون بن مسلم عن مسعدة بن صدقة قال: سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول: كل من البيض ما لم يستو رأساه وقال: ما كان من بيض طير الماء مثل بيض الدجاج وعلى خلقته أحد رأسيه مفرطح والا فلا تأكل. ورواه الشيخ باسناده عن محمد بن يعقوب


[2] يب 2: 342 فيه: (وسألته عن بيض الماء) الفقيه 2: 105 اقتصر فيه على السؤال
الأخير. أخرجه المصنف عن التهذيب في 3 / 21.
[3] يب 2: 342، الفروع 2: 152 فيه: وما يستوي في ذلك فدعه.
[4] يب 2: 342 فيه: (قلت: فالبيض) الفقيه 2: 105، الفروع 2: 152، أورد ما قبله
في 2 / 18 وصدره في 1 / 19.
[5] الفروع 2: 152 فيه: مفطح (مفرطح - خ) يب 2: 342 فيه: (إحدى رأسيه
مفرطح والا فلا) قرب الإسناد: 24 فيه: (سئل عن بيض طير الماء فقال: ما كان من بيض طير
الماء مثل بيض الدجاج على خلقه إحدى رأسيه مفرطح) أقول: رأس فرطاح ومفرطح عريض.


نام کتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 16  صفحه : 348
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست