responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 16  صفحه : 286
أقول: آخره محمول على التقية.
[18] وعن حمدان قال: سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول في ذبيحة الناصب واليهودي قال: لا تأكل ذبيحته حتى تسمعه يذكر الله اما سمعت الله يقول ولا تأكلوا مما لم يذكر اسم الله عليه.
أقول: تقدم وجهه ويحتمل كون مفهوم الغاية غير مراد.
[19] محمد بن الحسن باسناد ه عن الحسين بن سعيد عن ابن أبي عمير عن حماد عن الحلبي قال سألت أبا عبد الله (ع) عن ذبايح نصارى العرب هل تؤكل فقال كان علي عليه السلام ينهاهم عن اكل ذبايحهم وصيدهم وقال لا يذبح لك يهودي ولا نصراني أضحيتك.
[20] وعنه عن النضر بن سويد عن عاصم بن حميد عن أبي بصير يعنى المرادي - قال سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول لا يذبح أضحيتك يهودي ولا نصراني ولا مجوسي وان كانت امرأة فلتذبح لنفسها.
[21] وعنه عن فضالة عن أبان عن سلمة أبي حفص عن أبي عبد الله عليه السلام ان عليا عليه السلام كان يقول لا يذبح ضحاياك اليهود ولا النصارى ولا يذبحها الا مسلم.
[22] وعنه عن القسم بن محمد عن علي عن أبي بصير قال قال لي أبو عبد الله عليه السلام لا تأكل من ذبيحة المجوسي قال وقال: لا تأكل ذبيحة نصارى تغلب فإنهم مشركوا العرب.
[23] وعنه عن يوسف بن عقيل عن محمد بن قيس عن أبي جعفر عليه السلام قال قال أمير المؤمنين عليه السلام: لا تأكلوا ذبيحة نصارى العرب فإنهم ليسوا أهل الكتاب.
[24] وعنه عن ابن أبي عمير عن الحسين الأحمسي عن أبي عبد الله عليه السلام قال: هو الاسم


[18] تفسير العياشي 1: 375 فيه: (حمران) وفيه: (يذكر اسم الله) وفيه: اما سمعت قول الله:
[19] يب 2: 354 صا 4: 81.
[20] يب 2: 354. صا 4: 82، أخرجه أيضا في 1 / 23.
[21] يب 2: 354 صا 4: 82 و 83.
[22] يب 2: 354 صا 4: 82 و 83.
[23] يب 2: 354 صا 4: 82 و 83.
[24] يب 2: 354 فيه (فلا يؤمن) الفقيه 2: 107، أورده أيضا في 10 / 26. والظاهر أن
الحديث متحد مع الحديث الثاني، والا لم نجده في التهذيب.


نام کتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 16  صفحه : 286
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست