responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 10  صفحه : 262
وزوار قبر نبيه صلى الله عليه وآله، وشيعة آل محمد هنيئا لكم.
[5] وعن محمد بن يحيى، عن سلمة، عن علي بن سيف بن عميره، عن مفضل " طفيل " بن مالك النخعي، عن إبراهيم بن أبي يحيى، عن صفوان بن سليمان، عن النبي صلى الله عليه وآله قال: من زارني في حياتي وبعد موتي كان في جواري يوم القيامة.
[6] وعن عدة من أصحابنا، عن سهل بن زياد، عن محمد بن الحسين، عن محمد ابن إسماعيل، عن صالح بن عقبة، عن زيد الشحام قال: قلت لأبي عبد الله عليه السلام ما لمن زار رسول الله صلى الله عليه وآله؟ قال: كمن زار الله فوق عرشه الحديث.
ورواه المفيد في (المقنعة) مرسلا، ورواه الشيخ باسناده عن محمد بن يعقوب وكذا الذي قبله، وكذا الثالث إلى قوله: وجبت له الجنة. أقول: يعني أن لزائره من الثواب والاجر كمن رفعه الله إلى سمائه وأدناه من عرشه، وأراه من خاصة ملكوته ما به توكيد كرامته، وليس على مقتضى التشبيه، ذكره الشيخ والصدوق وغيرهما.
[7] جعفر بن محمد بن قولويه في (المزار) عن محمد بن جعفر الرزار، عن


[5] كا...، يب ج 2 ص 2 فيه: طفيل وفيه: صفوان بن سليمان عن أبيه، ورواه ابن قولويه
في كامل الزيارات ص 13 باسناده عن حكيم بن داود بن حكيم، عن سلمة بن الخطاب، عن علي
بن سيف، عن الفضل بن مالك النخعي، عن إبراهيم بن أبي يحيى المدني، عن صفوان بن
سليم، عن أبيه، عن النبي صلى الله عليه وآله. وروى أيضا باسناده عن حكيم بن داود عن سلمة، عن علي بن
سيف، عن سليمان بن عمر النخعي عن عبد الله بن الحسن عن أبيه، عن علي بن أبي طالب (ع) قال:
قال رسول الله صلى الله عليه وآله: من زارني بعد وفاتي كان كمن زارني في حياتي وكنت له شهيدا وشافعا
يوم القيامة.
[6] الفروع ج 1 ص 326، المقنعة ص 72، يب ج 2 ص 2 أورد ذيله في 15 / 2 ورواه
ابن قولويه في كامل الزيارات ص 15 باسناده عن محمد بن جعفر الزاز عن محمد بن الحسين.
[7] كامل الزيارات ص 14 فيه: جميل بن صالح عن الفضيل بن يسار عن أبي جعفر عليه السلام.


نام کتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 10  صفحه : 262
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست